![]() |
|
++ حنين ++ ق ق ج
++ حنيـن ++ * أبتِ . . أعطني ديناراً آخر . . . * يابني . . أنت مازلت في العاشرة . . ماذا تفعل بهذه النقود ! ! . . * والدي . . إنني أشتري وروداً. . أضعها على قبر أمي . . . أريدها ألا تذبل أبداً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
تحيّاتي
أشكرك أيّها الأخ الأستاذ أحمد صوفي على إبداعاتك وكتاباتك الرائعة الهادفة. بوركت وبورك اليراع. |
جميلة جدا
ومفعمة بالأمل دمت بخير |
الأستاذ الأديب الراقي أحمد فؤاد صوفي زَاخرة الشَّاكلة دَوماً بـ وَصايا النّرجس تُعيدُ كرمَلة المَعنى في بَطنِ الأجْواء مَرايا تَهبكَ نَضْرَة إيلافُ عَبق |
الأستاذ أحمد الصوفي :
حوارية من ثلاث عبارات , حصل منها الطفل على عبارتين , و هو تأكيد مقصود او غير مقصود (و لكنه موفق في الحالتين )على رجحان عنصر الحنين و الحب و التمسك بالوجدانيات في فطرة الإنسان , المتخذة من الطفولة حاملا لها هنا. ربما أضعف أتخاذ اسلوب الحوار ,من جمالية القصة , و اقول ربما , غير ان ما تمتلكه هذه السطور من جمال مجمع عليه , أكثر من كاف |
اقتباس:
الأستاذ أحمد فؤاد الصوفي. حنين و أي حنين؟ حنين إلى الأم و إلى ما افتقده هذا الصغير. نقود الأب لا يمكن أن تعوض حنان الأم. بدليل أنه لا يصرفها على نفسه. بل يشتري بها الورود لتبقى يانعة على قبر والدته.. و رغبته في عدم ذبولها هي رغبة صادقة في أن يحافظ على هذا الرباط الوجداني بينه و بين أمه. استمتعت بقراءة النص. دام لك الإبداع. تحيتي و تقديري. |
الأستاذ الكريم ماجد جابر المحترم
تحية من القلب وشكر على مرورك وتقريظك . . تقبل من أخيك التحية والتقدير . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
يملؤه الحنين وفاء ً لأمـِّه
صورة رائعة ومشهدٌ مؤثــِّـر ~ أستاذي اشتقت ُ كثيرًا لأطروحاتك .. |
صدق وصال يحرك الوجدان لاستبقاء الصورة لامعة ..
إنه البر والخير والإحسان يباهي به قلمك المخلص تحية لروحك أستاذ أحمد |
أسامة الحبيب . .
لا غنى للإنسان عن الأمل والوفاء . . وكذلك فلا مهرب له من الحنين . . سلامي لك وللعائلة الكريمة . . دمت بعناية المولى . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 05:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.