|
أُمنية ..
من فوق البرج قفز ... فوقع على شاحنة تحمل القطن ..! شرب السم .. وأنتظر .. دق "الصيدلي" معتذراً .. لقد تبدلت الزجاجة .. قبل أن تأخذها..! جاهد طويلاً .. ليُنهي حياته .. . . . تحسنت ظروفه . وأقبل على الحياة .. بل ..تشبث بها.. لدغته بعوضة وهو يتذكر ما مضى .. ويضحك .. توقف عن الضحك .. ! . . . كانت البعوضة تحمل وباءً قاتلاً..! . . . من حكايا الشرق الأوسط بقلمي " |
اقتباس:
هكذا هو ديدن الحياة يامي لا نحظى بما نريد إلافي الحين الذي "لا نريد" فيه ذكية هذه الومضة و متقنة صباحك جوري |
الأديبة الكريمة مي علي المحترمة في البدء . . الحمد لله على السلامة . . وأرجو أن يكون تواجدك بيننا مستمراً . . وتكون ظروفك بأحسن حال . . أما عن مشاركتك هنا فهي قصة ذكية معبرة تفتح الباب أمام ذواتنا للتفكر والتدبر والإحساس بالقيمة الحقيقية للأشياء . . بورك القلم . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
مساؤكِ حُب (: ودي مي |
اقتباس:
شكرا لك استاذي الفاضل : أحمد فؤاد أنرت متصفحي بمرورك الكريم تقديري مي |
| الساعة الآن 01:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.