![]()  | 
	
		
 ارصفه مغسوله بالمطر 
		
		
		كن ثلاثه ،تتراوح اعمارهن بين ما يكفي لمجاراه ، حركه العرض و الطلب في سوق الحياه،وجدنني  في يوم ، كنت فيه علي حافه التهاوي عن   الجرف الذي سقطن عنه... كان الرصيف  مصطبغا  بذهب الغروب ، مشتعلا برائحه الرغبات العظمي  بعد انحسار النهار . 
	نادين علي بصوت كانه خارج عني : اشرب ايها، الغريب، .. عما قريب ،ستقوم الساعه ،ولن تكون هناك ساعه للتسكع في الرصيف ! رفعت راسي الثقيله نحوهن ببطاْ، ..افرغت احد الكؤوس التي ناولنني اياها سريعا في جوفي ، ثم تاملت ماساه الحقيقه ،حقيقه ان هذا الرصيف ليس الا نزوه تافهه، تخمرت في نفس احد الاقطاععيين السكاري ..ربما نتيجه لضائقه ماليه و ما ان ارتفعت عقيرته بالغناء بها،حتي ضرب له الاخرن الدفوف .. و من هم الاخرون ؟هل هم الضحايا المنساقون بناموس القوي الذي يوقع بالضعيف ام هم حقا بقايا من قوم ،تساقطت علي رؤوسهم لعنات من السماء فاحتموا بها باخري من الارض !؟ قلت للفتيات و قد مادت بي الارض النشوي : انتن لسن الا لعنات نزقه .. بريئات تماما من، دم يوسف ، و ناقه صالح ، و تفجيرات البنتاغون . لكن يا للاسي فايدكن ملطخه بسوء الانعتاق عن قدسيه الموت ، و لهذا ،انتن الان في الدرك الاسفل من الحياه.( وللقصه بقيه )  | 
		
 الأديب الكريم سيد حماد المحترم 
	البداية قوية وتحوي دفقة غموض محببة وفلسفة . . كنت أتمنى لو أعرف هل هي قصة على حلقات . . وهل ستنشر الحلقات تباعاً أم ماذا . . ! ومن ناحية ثانية . . 1-أرجو استخدام الخط الأكبر. 2-أرجو مراجعة النص قبل رفعه . . دمت بصحة وخير . . تقبل تحيتي واحترامي . . ** أحمد فؤاد صوفي **  | 
		
 الاستاذ الجليل ... احمد فؤاد    القصه هي علي  فعلا علي  جزاْين ، ربما فاتني  ان اعنون البدايه، علي انها الجزء الاول  ..اما ملاحظاتك ،فثق بانها ستكون ف الاعتبار ..اشكرك ايضا علي، اطراءك  علي العمل المتواضع ،.فهو وسام شرف مشجع بالنسبه لي ......عزيزي دمت بالف خير ..تقبل تحياتي  
	....... *سيد حماد*  | 
| الساعة الآن 10:15 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.