|
شطرنج
قصّة قصيرةٌ جداً
........ أنهكاهُ إصبعا اللاعب وهما يتنقّلان به من مربّعٍ أسودٍ إلى آخر أبيضٍ، مرّة يشعر بالتفاؤل والسعادة عندما يستقر على الأبيض، ومراراً بالبؤس والتعاسة عندما يُجّرُّ على الأسود.. كأن إصبعيّ اللاعب لا يملكان سواه، وفي لحظة مجنونةٍ قرّر أن يتمرّد على واقعه كجنديٍّ ضعيف .. ثبّت أمنياته على المربّع الأبيض، تشبّث أكثر بالحريّة.. فانقلبت به رقعة الشطرنج! وجد نفسه حجراً بلا فائدة خارجها. فتمنى أن يعود إلى ما كان عليه كي لا يفترسه الضياع! مطر |
الأديب الكريم مطر إبراهيم المحترم
جميلة معبرة متقنة . . هي قصة قصيرة جداً متكاملة . . وتعطي العبرة . . تقبل تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
مساء الورد
فيها إسقاط متميز هذه اللوحة القصصية و لكأنها تنقلنا من رقعة الشطرنج إلى معترك الحياة أ. مطر ابراهيم عودتنا التميز الدائم تحيتي لك |
أستاذي أحمد فؤاد
تحية وتقدير على تواجدك الجميل في متصفّحي المتواضع محبتي مطر |
أستاذة ريم
مساء الورد والياسمين يا أختي التميّز متجسّد في حضورك الرقيق مودتي مطر |
الأديب الماطر الفاضل أ. مطر ابراهيم غيث مكتنز من قطرات تنهمر وجعاً وتمرد وشوق للحرية حد الألم والضياع قصة موجعة مؤثرة مضيئة على بقع عدة من شطرنج الحياة تحية لقلمك وسلام لروحك البيضاء |
الأديبة الراقية رقية صالح
وعلى روحك السلام والرحمة تحية وتقدير مطر |
| الساعة الآن 09:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.