![]() |
|
تالا
تالا |
الأديب الفاضل أ. مطر ابراهيم قريباً بإذن العلي القدير لن تكون آخر أغنية وستدق نواقيس الحرية في كل الأراضي العربية تبارك أرض الله التي امتزج ترابها بدماء الشهداء ويدحرون الغاصب والصهيونية في الحقيقة قصيدة موفقة اقشعر بدني لكلماتها وحروفها مؤلمة وحزينة أبعد الله عنكَ وعن الجميع الحزن تحيتي وتقديري دمت ودامت أمتنا وأطفالها بألف خير |
الأخ الحبيب والرائع الشاعر مطر إبراهيم , موسى إبراهيم جميلة هذه اللغة بعربيتها وعروبتها والتي امتلأت حزنا وبكاء وألما جميلة هذه الحروف لأنها انبتت ثورة . صادقةُ حروفك ونقية كصدق تالا ونقائها ولن أتوانى في أن ارفعها لترفرف تالا علما ونبراسا ومنارا للحرية - تالا - ... تثبت ... تكريما لدم كل طفل وطفلة رفض قبح الاحتلال لشخصك الرائع كل الحب والود والاحترام |
الاخ الشاعر القدير مطر ابراهيم تبتهل الحروف وهي تتوضأ من عينيها .. وترشف وجعا ينبض بأشكال الالم القسري .. تالا هي الرمز الذي ابيح على قارعة الطغيان .. هي الطفلة .. البراءة التي سفكت العروبة التي استبيحت .. اللغة التي رحلت في لجة الحزن وماذا بعد الحزن الا الالم .. وحروف تعانق فيها احلامها المسروقة .. لتهبها وقفة اجلال .. وصدق مشاعر وترانيم على اهبة الدمع .. ولكن لا .. سوف تضحك تالا .. وتبصر الحياة من جديد .. ما دامت بدمائنا ثورة تنبض لك اعطر التحايا اخي العزيز دمت بخير |
الأستاذة رقية صالح
وجع الوطن موزّع في كلّ أنحاء الجسد العربي.. أدام الله عزكم سيّدتي وألهم شعبي الصبر والثورة. مودّتي مطر |
الشاعر حسن الشيخ ناصر
لعل روعة حضورك تطغى على كليمات متواضعه قيلت لحظة حزن ووجع. نعم يا سيدي أنا من ينادونه موسى إبراهيم ولي في أنحاء النت سفن مبحرة رست على ضفاف منابركم. مرحباً بك ونادني مطر .. فالمطر ملهمي وإله حرفي. مودتي مطر |
الشاعر مهندس المشهداني
عروبتنا أريقت دماؤها ولكن لها في كلّ أرضٍ موعدٌ لم يأتِ بعد، شعبنا العربي ينهض وسيطهّر الأرض. موعدنا القدس يا غالي. مودتي مطر |
الشاعر مهند المشهداني
عروبتنا أريقت دماؤها ولكن لها في كلّ أرضٍ موعدٌ لم يأتِ بعد، شعبنا العربي ينهض وسيطهّر الأرض. موعدنا القدس يا غالي. مودتي مطر |
الأستاذ الشاعر مطر/ موسى إبراهيم قصيدةٌ تطلقُ عَنانَ الدَّندنَة على مُحيا البَراءة تَسْتحضرُ شَتى الألوانَ المَنْفية في غَيبُوبةِ الشُّحوب إيقاعٌ يَطوفُ الوجْدان بـ سَخي الاسْتدَارة سلمتْ قَوالبُكَ الرَّنانة تقديري |
الأخ الشاعر المتألق موسى إبراهيم من على النافذة نفسها صدح الصبح ذات تموز وكانت لأحمرِ قانا الجنوب أغنيةٌ عزفها أطفال شهداء غرّدوا للحريّة لحناً ورقصوا عرس النصرِ ملائكةً تُظَلِّلنا ولـِتالا الأغنية يحلو النشيد سهماً يغمدُ في رحم الخَوَنة ويزهو أقحواناً بِلَون الجنوب أهلاً بكم وبقلمكم الحي تقديري مريم عودة |
الساعة الآن 06:30 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.