![]() |
|
الحب المتجدد .. في عيون الصبح
دقت الساعة ... وحان وقت الذهاب ... لقاعة المحاضرة ... وأنا على عجل .. أنهيت إفطاري ... لملمت دفاتري والمسطرة ... ثم على عجل ... مشيت في الطريق ... وفي عجل .. لمحت طرفها الرقيق ... فانتهى الوقت .. وغابت عني الدنيا .. وتنفس القمر العتيق ... وتاه في دنيا الغياب .. وارتسمت كل الخطوط .. وتجمعت في عينها ... وأنا هناك .. لم أدري كم مر الزمان .. ووجدت نفسي بين أنفاس النجوم ... أرنو إلى نفحاتها .. أشتم من ذاك الرحيق ... أتلمس الطرقات .. أبحث عنها .. ماذا هي ؟ .. من أين جاءت ؟.. هل من ورود الياسمين ... أم من سماء العشق .. أم من جنون الليل ... لازلت أبحث عن كلام الوصف في كل المعاجم .. لازلت أقطع عهدها المبرور في كل الثنايا .. لازال قلبي يستعيد جمالها المكتوب في كل الزوايا .. . يعشقها في كل وجه .. يسمعها في كل همس .. فيكتبني العشق في لوحها .. ولازلت لا أدري .. متى أراها ؟ .. والحلم يغمر مهجتي .. لعلي أراها .. علّ اللقاء يكون قريبا .. علّ الصبح يجمعنا في مقلتيه ... .
|
أ .علي الحزيزي...
جعلتنا نحلق مع حرفك... وكأننا على موعد مع الزمن ليروي لنا حكاية تقديري... |
انها حكايه تعيشني كل يوم مع تجدد الصبح وانتظر بفارغ الصبر ان تكتب فصلها الاخير في تجدد الصبح في عيون الحب . أ . فاطمه جلال انا اشكرك من اعماق قلبي على مرورك الرائع ولك من روحي جزيل السلام .
|
هكذا أنت جعلتنا نحتار كيف نرد على جمالك ولن نصمت بل نقول مرحى مرحى تطربنا وتنشد لنا وتسيرنا فوق أريج بوحك لك كل مانملك من حب ko123qw سنجعل من ليلنا آهات لمن نعشقهم |
ولعل لنا لقاء جميل كهذا مع حروفك التي كحلت عين الصباح برقتها.. الأستاذ علي الحزيزي تحيتي لك.. |
هطول زاخر من قلم يحمل مداد أجمل المشاعر كان لي شرف المرور بمتصفحك لروحك باقة ورد |
فاح رحيق الحب المتجدد في سماء العشق كلوحة سرمدية جلّ جمالها بين الحروف أخي القدير أ. علي الحزيزي ود متجدد وتقدير وورد |
بل أنت الذي جعلتنا
نحار كيف نستطيع الرد على جمال ردودك وروعة حروفك فسلمت . أخي جميل عبد الغني لك مني صادق الود والتقدير . |
أخي وسميي علي..
النساء هكذا - يا صديقي - كلما تهن عن طريقنا يعدن أكثر حلاوة وبهاء ورقة..! خذ لها وردة كل صباح، ضعها بين ثنايا دفتر محاضراتها.. لن تتوه عنك أبدا !! تقديري وورودي. أبو أسامة |
أخي وسميي علي..
النساء هكذا - يا صديقي - كلما تهن عن طريقنا عدن أكثر حلاوة وبهاء ورقة..! خذ لها وردة كل صباح، ضعها بين ثنايا دفتر محاضراتها.. لن تتوه عنك أبدا !! تقديري وورودي. أبو أسامة |
الساعة الآن 10:10 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.