|
كيفَ يلوذُ الشَّوقُ بحرفي
،،
، على وهنٍ خُلِقنا عاشقينِ هُنا على الطريق .. طريقٌ بعيدُ إلى عينيكِ وهذا الحنينُ حريق! ،، ، نُعِدُّ القصائدَ كلّ مساءٍ بملحِ دموعنا ونرشُّ غيمَ السماءِ بقااااء.. أحبُّكِ حتّى الفناء ،، ، الحلمُ رائعْ لكنّا جياع |
في ساعاتي القادمة، سأفكّرُ مليّاً بفكرة الإبتعاد
وسأنسى إن استطعت إليكِ سبيلاً .. هذي العيون ،، ، مساءٌ لا يحتاجُ لحزننا الكبير .. بل لقُبلة من شفاه الشمس على أرصفة الحبّ ،، ، لأنّكِ شيء يصعب نسيانه سأقترفُ حينَكِ .. السفر أحبّكِ |
أنا متعبٌ يا صديقتي ...
أبكي .. أضجر .. أموتُ .. وبعينيكِ لا أكفُرْ.... |
أ .مطر أبراهيم أهلا وسهلا بك بيننا وكم نفرح عندما يولد فجر جديد لدينا ليمتعنا بشعاع ضوئه ونستهل المسير حيث آفاق من البوح نرتقي إليه ونشاركه بحبنا ونقدم له باقات من ورودنا ونتغني بكلماته ونصفق له من قلوبنا نأمل مساهمتك معنا لنقترب منك وتقترب من حبنا وها نقطف أول ثمراتك ما أجملها من ثمرة لك ورودنا ko123qw سنشرب معا قهوة بالزنجبيل |
القصيدة القادمة .. ستضيءُ لنا فضاء البوح
ههنا بدأتْ معاناة الحرف وهناكَ اقترابي .. مساءً لا يلوذُ به اشتياقي بلونِ الكحلِ في عينيكِ حينَ تُشرقين.. سأكرّرُ الأخطاءَ حتّى تنامي يا حلوتي.. تبتسمين! |
أستاذ جميل عبد الغني الفاضل
أعتذر لم أرَ ما تفضلت به من ترحيب. شكراً لكم مودتي.. مطر |
حروف ماطرة من مزن الكلمات وأنامل يصعب نسيانها تحتاج أن نقف باحترام وتقدير علّه يخفف عنك بعضاً من هذا العناء أخي القدير أ. مطر ابراهيم تقبل مروري تحيتي وتقديري |
ولكِ التحيّة يا أختنا رقيّة وللشامِ عبق الصباح الجميل
مطر |
عندما يحينُ الحزنُ...
أهرعُ إلى أقلامي .. أوراقي .. أفكاري .. وأعلنُ العصيان .. والثورة! نعم.. هنا قلبي .. يسلِّم |
يبدو أنك أطلت الغياب...
وقعطت على نفسك عهدا أن لا عودة بعد... ياااااااااااااااه... ما اصعب الوجع عندما يعتلي قمم الحنين... أ. مطر ابراهيم... حرف شجي... يروق لي... |
الساعة الآن 02:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.