|
سيدتي القاسية
مزقي خطابي
مزقي آخر فستان توتري واغضبي ماأشبهك بالصبيان ثوري على كلامي كثورة الوديان وغادري فراشي قبل الأوان دمري سيدتي هدمي سيدتي لا حدود لي فبحري عميق بآلاف الشطآن غاري سيدتي إن كلمت ابنة الجيران غاري... غاري إن غادرت سجن الأحزان وازرعي في سريري شوك القضبان لأني تأخرت بضع ثوان لأني كسرت في البيت بعض الأوثان وخرجت عن عادتي ونمت قبل الآذان ونسيت أخذ الإذن من جلالة السلطان عبد المجيد الدهبي/ 17/03/2007 |
الأخ الفاضل عبد المجيد الدهبي بوحٌ ما فارق الجمال ولا غاب عنه فقط لو أن اللوحة ابتعدت عن القافية والوضوح لتحافظ على اقترابها لقصيدة النثر من بعد إذنكم تنقل إلى منبر بوح المشاعر أهلا بكم بيننا وننتظر إبداعكم القادم تقديري لكم مريم عودة |
أ. عبد المجيد الدهبي
كلمات راقية لبوح يعانق الجمال... أهلا بحرفك في البوح .. ويسعدنا تواصلك الدائم والشكر للغالية مريم... التي جعلتنا نستقي من معين الحرف النابض تقديري |
عكفت أناملك في الخطاب على الثوران والتهليل مستغفرة من موكب حافل بسيل من الغضب فوق شطآن الكلمات تنهر صوت الآذان يحرق بقايا الغيرة وتوجه شراراتها صوب ابنة الجيران فلا تدع غيرتها تخبو على مشارف الشوق الأديب الفاضل عبد المجيد الدهبي بوح ثار وتمرد سلام وتحية لروحك تقديري |
بوح عذب ... ماأشبهه بهدوء البحر .. حينما تجتاحه الأمواج العاصفة .. وتعبث باللوحة الرومانسية .. رائع وراق ٍماقرأت .. تحيتي مع الورد .. |
نص جميل ورصف راقي سقت كلماتك ووزنت حكمتك وأعتليت لتبلغ علوا البلاغة سعدت كثيرا لك ورودي zhrh123qw |
| الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.