![]() |
~~ حِينَمَا تَتَعَامَدُ الزَّوَايَــا ...! ~~
... ... إِثْرَ تَشَـابُكَاتِ الحَيَاةْ يَتَجَلَّى " الحُلُمُ " المُنْبَـثِقِ مِنْ أَعْمَاقِ الرُّوحِ عَلَى " صَعِيدِ " مَسَارٍ مُسْتَقِيمٍ مُعَبَّداً " بِمَزِيجِ " القَدَاسَةِ وَاليَقِـينِ حَتىَّ يَرْتَـطِمَ بِخَطِّ الإِشْتِبَاهِ وَيَقْطَعُهْ لِـ " تَتَعَامَدَ " الزَّوَايا مُشَكِّلَةً " مَسَاراتٍ " عِدَّةٍ يَشُوبُهَا الحِيرَةُ والإِسْتِفْهَامْ ...! وَالأَدْهَى ...!! أنْ تُحْجَبَ " الرُّؤْيَا " مُعْلِنَةً بِدْءَ رِحْلَةِ تَسَلُّقِ مُنْحَدَرَ الهَاوِيَةْ. ... ... |
... هي رحلة الحياة ... بأحلامها ... وإحباطاتها ... ... تبدأ الأحلام جميلة ... ... وتنتهي على مشارف الإنحدار ... ... أخي / عبد الله قلمٌ مميز .. لنصٍ فلسفي هندسي ... أتمنى لك الخير ... |
اقتباس:
عبدالله السلطان .. إثر شروعك في السكب .. المتماهي رونقآ .. تدثرت رجفات الوعي المبللة بالصقيع .. بغطاء حريري من حرفك الذي أيقظ الدفء .. كنا على موعد معك في مسارات تشابكت ولكن اللقاء استقام .. فلم يعد للهاوية من أثر .. حرف تلألأ رونقا فأشاع الضوء في حواسنا .. مرحبا كبيرة بهذه الروعة .. وسلام على روحك .. |
الأستاذ العزيز عبد الله السلطان تَسْتديرُ وصَايا الحُلمِ تتخذُ قبلةَ صُعودٍ لـ نَوايا الاسْتقامِة فـ يَنهشُها غَبشُ العَثراتِ في اشْتباكَةِ اعْوجَاج رُؤى تتَقصَى خَارطَةَ الأحْداق تلفُ الزَّوايا بـ أسئلةِ التَّلاشِي ماجَ الضَّوءُ على نَوافذِ التَّعامد رحِيقاً يَحجُ إليكَ تقديري |
الساعة الآن 05:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.