|
فيض الياسمين.
صادرت عربته،و معها رأس ماله الصغير. انتفض لكرامته،و للقمة عيشه. تطاولت يدها على خده. ثار ملبيا نداء العز فاحرق ثوب المذلة الملقى عليه. شوهد و هو ينثر الياسمين في كل الأرجاء. |
العربة مطمع لكل كاتب أن يكتب لها
فهنئاً لكم بهذا النص مودتي وتقديري |
الأديبة الكريمة فاطمة السوسي المحترمة
طبعاً هي قصة جميلة . . طبعاً هي قصة تقول لنا أن للظلم -مهما طال- نهاية . . وتقول أن الشعوب المقهورة تكون بشكل دائم على شفا حفرة من الانفجار . . بورك القلم . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دام يومك مزهراً . . **أحمد فؤاد صوفي ** |
و احترق داخل قميصه اليتيم فصار بيرقا للأحرار أ. فاطمة السوسي كانت فعلا التقاطة موفقة و جميلة تحيتي لك |
نص جميل حمل الحرية وأخذ يعزف بها بكل مكان دمت بود zhrh123qw |
| الساعة الآن 06:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.