![]() |
ليلى
كم أحمد الله أني لم أنل ليلى؟ فربما أشعلت بوصلها شجني الآن لا أدري ماذا تُخبئ من ورد لديها ومن حلوى ومن منن هل كان يتركني شوقي لرؤيتها؟ أو كان يرضى لها يوما تفارقني؟ بل كيف أصبر عنها لو نمت عسلا؟ وكيف أذكرها ولا أرى محني؟ يا رب ليلى مضت عني بجنتها منها لماذا يا رباه تحرمني ؟! |
رد: ليلى
اقتباس:
ولكنها لم تكتمل قصيدة بعد! خسارة بانتظار التعديلات لأدرجَها |
رد: ليلى
على هامش الجمال
ربما يكون أفضل للترتيب المنطقي أن يكون بيت النهاية هو بيت الاستهلال؛ حتى لا يكون التناقض: فقد بدأت بحمد الله على أنك لم تنل ليلى؛ ثم انتهيت بالعتاب لأنك لم تنلها فالمنطقي أن تبدأ بالخسارة ثم تتبعها بحمد الله على ما كان وما تهيأ لك من أسباب الصبر البليغة، ومنها: وكيف أصبر عنها لو نَمَتْ عسلًا؟! ذلك الاستفهام الانزياحيُّ العبقريُّ الإبداع |
رد: ليلى
الحمد لله على كلّ حال، ليلى غادرتك وأورثتك بغيابها منطقًا شعريًا جميلًا جدًا.
نصّ عذب وموسيقى غاية في السحر. تحياتي واحترامي |
رد: ليلى
اقتباس:
ثريا هانم نبوي شكرا لاهتمامك الكتابة على التليفون مراوغة لهذا فالتعديلات واجبة لكن دعي لا أدري فهي مناسبة |
رد: ليلى
اقتباس:
وتطييب لخاطرها أن الفقد خير لها لكن تنهار المقاومة ويعودالقلب إلى حنينه لها فيعلن حزنه على عدم وصلها |
رد: ليلى
اقتباس:
عافاك الله من طعنة الهجر |
رد: ليلى
اقتباس:
وهذا هو دَيدنُك؛ كما فعلت مع الأستاذ عبدالسلام في قصيدة قديمة بعنوان: الوردة وكنتُ حديثةَ عهدٍ بالمنابر؛ فآثرتُ السلامة، ولزِمتُ الصمتَ والمتابعة من بعيد. : تفعيلات البسيط: مستفعلن فَعِلُن أو فاعِلُن .. ولا يُسمح بـ فَعْلُن ساكنةُ العين داخل الأبيات عِلمَ لي = فاعِلُن /0//0 أما (أدري) فمرفوض لأن وزنه فَعْلُنْ /0/0 |
رد: ليلى
عزيزي ..
قصيدتك جميلة .. وموسيقاها الداخلية جميلة أيضاً .. ولكني وددت لو تكون أطول .. تحياتي لشخصكم الكريم .. |
رد: ليلى
اقتباس:
قد يكون هذا ما طابت نفسي به وقد يكون عجزا عن التعديل |
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.