![]() |
دَندناتٌ حول التأنيثِ والتذكيرِ في القُرآن
دندناتٌ حول التأنيثِ والتذكيرِ في القُرآن
[السماءُ مُنفَطِرٌ بِه] ذهب اللغويون والمُفسِّرون إلى عددٍ من الاحتمالات في تفسير منفطرٍ، منها: 1-أنَّ (منفطر) صِفةٌ لخبرٍ محذوفٍ تقديرُهُ شيء 2-أن السماءَ اسمُ جِنسٍ جمعيٍّ، والواحدةُ سماءة مثل نخلٍ ونخلة؛ فيجوزُ تأنيثُ الخبر وتذكيرِه وتبقى اللفظةُ مؤنثةً 3-(مُنفطر) اسمُ فاعلٍ مَزيدٍ بالميمِ والنون؛ فَحُذِفتِ الـ (ة) للتخفيف حتى لا نقول منفطرةٌ 4- وقد يكونُ المقصود بـ(منفطرٌ) كلَّ ما علانا؛ ومعهُ يجب التذكير منقول من مباحث اللغويين بتصرف والله تعالى أعلى وأعلم |
رد: دَندناتٌ حول التأنيثِ والتذكيرِ في القُرآن
[جاءتها ريحٌ عاصِف]
لَمْ يقُلِ الحق تبارك وتعالى جاءها؛ لأن الريحَ مؤنثة دومًا في القرآن أما ريحٌ عاصف فهي مثل: امرأتي عاقر.. وكلاهما اسم فاعلٍ لا يُؤنث وكذلك: الريحُ العقيم، وما يُدريكَ لعلَّ الساعةَ قريب؛ فكلتاهما صفةٌ لا تقبلُ التأنيث والفُلكُ بمعنى سفينةٍ وسفائن: مؤنثةٌ في كل الأحوال منقول من مباحث اللغويين بتصرف والله تعالى أعلى وأعلم |
رد: دَندناتٌ حول التأنيثِ والتذكيرِ في القُرآن
اقتباس:
|
رد: دَندناتٌ حول التأنيثِ والتذكيرِ في القُرآن
اقتباس:
حيَّاكَ الله وبياكَ وكل عامٍ وأنتم بكل خير |
الساعة الآن 01:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.