|
بيتٌ لنا
بيتٌ لنا
______ كانَ، ياما كانَ في يومٍ هُنا بيتٌ لنا... كَم صغيرًا كان يبدو بيتُنا لكنّما كانَ رَحبًا بَل كبيرًا قلبُهُ وُسْعُ الدُّنا بالخصوبةِ والعذوبةِ أزهرتْ فيهِ المُنى لَم يكن يحلو مكانٌ غيرُهُ لي مَسكِنا... كانَ يا ما كانَ لي حبٌّ هنا وهْوَ في الوُجدانِ باقٍ في مدى الأزمانِ باقٍ في شراييني وحتَّى بعدَ أن أفنى أنا...! |
رد: بيتٌ لنا
بيت الطفولة .. لا يماثله أي بيت .. يبقى في الذاكرة طول العمر..
سلمت الأيادي .. |
رد: بيتٌ لنا
وهْوَ في الوِجدانِ باقٍ
في مدى الأزمانِ باقٍ في شراييني وحتَّى بعدَ ما أفنى أنا...! : حب الوطن وبيت العائلة يبقى كل منهما نابضًا في القلبِ، حتى الفَنا هي قصةُ عِشقٍ فِطريٍّ شاعرَنا المُرهف |
| الساعة الآن 08:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.