عقوق/ ق.ق.ج
 

عشت يوما وسمعت أخبارا :
أُمّ تمنح خيرها لغيرها، وتحرم أولادها من برها؛ وما هروبهم منها إلا بحثا عن حضن...!

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

عندما يتحول الوطن إلى سجن كبير، يتمتع بخيره الأجانب المتواطئون، لا يجد أبناؤه المخلصون مفرا من الهرب والهجرة إلى بلدان تقدر مواهبهم وتحفظ كرامتهم

قراءة أخرى للنص تضيف بعدا آخر لقراءة الأستاذة ياسمين المفعمة بروح الأمومة والإنسانية.

سلم قلمك أخي القاص محمد
ودامت حروفك التي تسطع أنيقة في هذا المنبر

تحياتي وتقديري

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

لها البر أكيدا
ولا أبعدنا الله عن حضنها

وعندي قراءة ثالثة متشائمة نوعا ما

أننا نرى الآن هذا
ويتكرر

مما ينذر عن زمن مخيف

رائع أستاذ محمد

تحياتي الكثيرة

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

حروف مفعمة بروح المسؤولية والاحساس النبيل .. ينحني الحرف أمامك أختي الشاعرة المرهفة ياسمين .. شهادتك غالية واحترامي كبير :43:

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

قراءة مكينة تفتح أفقا للتأويل الذي تتسع دائرته بإتساع مفهوم الأم وقداسته.. سعادتي بالغة بحضورك الكريم أخي عبد الكريم وبتوقيعك المائز .شكري وامتناني البالغين.:43:

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

تشرفت بحضوركم الكريم وبما نثره قلمكم الشاعر أستاذنا القدير حمزة حسين..
تقبل من الشكر مبلغه ومن الود منتهاه :43:

رد: عقوق/ ق.ق.ج
 

الإنسان الذي عاش ردحا من الزمن لا بد له أن يسمع أخبارا منها الغريب والعجيب، ولعل أمن أعجب الأخبار أن الأرض الني أنجبته قد تقسو عليه، لكن هل الانسان في المقابل رحيم بأمه الأرض حتى يتذمر من قسوتها عليه. إن قلق الإنسان ليس إلا انعكاسا لتعامله ومحصولا لما قام بحرثه لا بد أن يجنيه. قصة تلغز قضية الظالم ولمظلوم، هل أمنا الأرض أم ابنها الإنسان أم ظلم الإنسان للإنسان أمام أعين أم لا تملك حولا ولا قوة؟ من يا تري الظالم ومن هو المظلوم؟. قص ينبش في قضية الاغتراب والاستلاب والضياع والبحث عن الحضن الآمن. دمت مبدعا. أخوكم عبد الحميد.