![]() |
|
المجد للحب...
يا موتُ خذنا معا... يا مَوتُ خْذنا معًا كي نقهَرَ الألمَا تَفريقُنا سوف يُردي نورَنا ظُلَمَا لن يرحمَ الشّوقُ مَن يبقى بِمُفرده فالعُودُ، مِن ذاته، لا يُرسلُ النّغَمَا في معبدِ الشوقِ كنا ننتشي طربا... هل معبدُ الشّوق يلقَى بعدنا العَدَمَا؟... يا موتُ خُذنا معًا في نفس هودَجنا واسلُكْ بنا سُبُلًا واصعَدْ بِنا قِمَمَا ما غادر العشقُ يوما بيتَنا أبَدًا فَلْيُدفنِ العِشقُ في القبرين مُقتَسَمَا يا موتُ أعمارُنا ما أنتجتْ عجبًا لكنّها شيّدَتْ مِن حُبّنا هَرَمَا فالمجدُ للحبِّ ولْتَخلُدْ أوَاصِرُهُ في الأرضِ،مِن بعدِنا،ما أوْغلتْ قِدَمَا. |
رد: المجد للحب...
المجد لحرفك الآسر وصوتك الهادر...أيها الشاعر الشاعر
لن يرحمَ الشّوقُ مَن يبقى بِمُفرده فالعٌودُ لا يرسِلُ من ذاته النّغَمَا ماذا لو أضفت نون التوكيد الخفيفة الي الفعل يرسل..في عجز البيت..؟ أعتقد سيستقيم الوزن معك.. تحياتي وتقديري |
رد: المجد للحب...
روحٌ مشجونة تحيط القصيد
وتمنحه سحراً آسر الوقع جلبت من نبض القوافي أروعهْ قصيدة تفتح قريحة الشعر هنا شعر وهنا مشاعر شكراً اسقيتنا عذب القوافي سلمت الأنامل:30: |
رد: المجد للحب...
روعةُ العزفِ على قيثارةِ الحُبِّ والوفاء
وليتك تضيفُ ولو بيتًا لتكتمل القصيدةُ عددًا بعد اكتمالها معانيَ وجمالًا وقوافيَ اتحدتْ في سِنادِ التوجيه فجاء جرسُها متناغمًا دُمتَ مُبدعًا وفيًّا وأطال الله عمرَيكما في خير |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
لن يرحمَ الشّوقُ مَن يبقى بِمُفرده فالعُودُ لا يرسِلَنْ من ذاته النّغَمَا تحياتي وتقديري لكما |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
سعيد بمرورك أستاذي الفاضل... وشكرا لملاحظتك القيمة... لم أقتنع بنون التوكيد، فغيرت موقع جملة الاعتراض - من ذاته - لأستفيد من جواز مدّ الضمير. ما رأيك؟ أعيد شكرك لأنك أعدتني إلى غمار القصيدة... تحياتي وجزيل احترامي. |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
سلام ألله عليك و رحمته وبركاته مرورك أروع العطر... الحمد لله أن صادفت القصيدة ذوقك الراقي... تحياتي لك ولكل آل المنابر الكرام المحترمين. :45::31::43::30::31::20: |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
..أحسنت..كلاهما صحيح وفقك الله |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
سلام الله عليك ورحمته وبركاته... أسعد دائما بدخول المنابر بسبب رفقتكم الطيبة والمؤنسة... ملاحظاتكم في محلها...ونقدكم فيه ثراء وإضافة... أطيب التحيات وفائق الاحترام. |
رد: المجد للحب...
اقتباس:
تعديلُك للبيتِ جعلهُ دُرّيّ السبكِ والمعنى: لن يرحمَ الشّوقُ مَن يبقى بِمُفرده فالعُودُ، من ذاته، لا يُرسلُ النّغَمَا فكم منحه اعتراضُ (من ذاته) قوةً وسلاسةً وترتيبًا منطقيًّا هادرًا وهكذا يكونُ الشاعرُ أدرى بِشعابِ قصيدته من الناقد؛ - حتى وإن كان على صواب - خاصةً حين يمر وقتٌ بعد كتابتها، يمنحُ الشاعر فرصة التَّجرُّدِ والنظرة الحيادية حقيقةً: كنتَ مَدرسةً بهذه اللفتة! بارك الله فيكَ وننتظرُ بيتًا مَزيدًا لتكون بحجم القصيدةِ المُتعارَف عليه وابقَ بكل خير |
الساعة الآن 12:55 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.