![]() |
عايدة 2
ومضت عايدة صحبة أيامها لعلها تطال النجوم .. ووحدها الخيبة كانت تنتظرها في كل مرة ..
.. فالقراءة والشهادات المعلقة على الحائط لاتثبت شيئا إلا أن أثبت صاحبها أنه لا يقل شأنا عنها .. كانت لاتملك ذلك الحس الذي يكون علامة فارقة في قلب صاحبه يميز بين الحقيقي والمزيف.. ماكان يعنيها فقط هو البريق.. ومن أجله كانت تنزل الدركات.. وعندما تصل للقاع تتساءل بحسرة : لماذا لا أرى الفضاء مع أنني استخدمت ذلك السلم ؟ يتبع عايدة 3 |
رد: عايدة 2
يا للبريق
إذا استحال سرابا جميل أستاذة فتحية تحياتي الكثيرة |
رد: عايدة 2
نعم استحال سرابا ..
شكرا للمرور بالنص |
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.