![]() |
|
،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
/ / . * ترفق! اعتبارا للعمر المذبوح على عتبة الوقت، احتراما للنبض المقتول على منصة الصمت! ترفق! لملم بقايا العشق، لا تسأل... اغتنم فرصة الموت، وارحل! لا تترفق! * في نظرتنا للحزن تقدير، في نظرتنا للضحكة.. تخوين! وما بينهما.. أنا وأنت ضائعان.. نبحث عن مرفأ لا يشترط جواز مرور.. لو أضعناه.. نغرق! * لأنني بطيئة الرؤية، سريعة النبض.. تتلاشى في خطاي الخرائط! رأيتني ذات حزن.. كقطعة ثلجٍ تبكي غضبا، فمن علّم الثلج أن يحترق! * على مرمى الربيع طفلةٌ تصطاد الفراشات، في قلب الخريف آهةٌ، اغتنمت فرحا عابرا، على مسرح الحزن مهرجٌ، تباكى على خيانة الضحكات.. وراهن على تصفيق الجماهير.. * طفلةٌ مرت بذاكرتي، ضحكت لي، قبل غيابها، ألقت على وجهي شريط جديلتها الأحمر.. صبيٌّ هناك.. فتح ذراعيه لها.. حلقا بعيدا، تطارد نبضهما العصافير! * على هامش الموت كانت قصص الهوى، على هامش الضوء رسمتُ دربا.. لا إدراك للمعنى.. لا سبيل للشرح! مددتُ للمشاوير خطاي.. قصص الهوى ترفض النهايات الجميلة! * |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
السلام عليكم ورحمة الله،
أضع النص بين يديّ القديرة الثريا، للنظر حول سلامته اللغوية مع كامل التقدير |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
شاعرتنا الرائعة الحروف والنبض والأحلام أنتِ أستاذتي وتاجُ رأسي ولكنكِ تتواضعينَ بل تُفرطين رفع اللهُ قدرَكِ أينما حللتِ وهطلتِ وأسعدكِ كما تُسعديننا بنديّ إطلالتِك وتقبلي محبتي وإعجابي و :45::45::45: |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
رأيتني ذات حزن..
كقطعة ثلجٍ تبكي غضبا، فمن علّم الثلج أن يحترق! : علَّمه الحزنُ كما رأيتِ فأبدعتِ يا غالية ما أجملَ حروفَكِ وقد علا فيها صوتُ المشاعرِ والشاعرية لا حُرمتُ جودَكِ ووجودَكِ الدافئَ القريب دخلتُ لأستمتع دون نيةٍ لأيّ تعقيب هكذا أخذتُ العهدَ على قلمي؛ لأتجنبَ المتاعب ولكنني فوجئتُ باستدعائكِ المَهيب دُمتِ لي ريحانةَ العطاء |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
القديرة أ/ ثريا، تغدقين على روحي من نهر عطائك، ومطر كرمك أيتها الغيداقة، ولو تعلمين كم كانت روحي في حاجة لمثل هذا، وأن يأتي منكِ أنت يا نخلة اللغة، فيا قلبك حين احتواني.. تعجز كلمات الشكر عن الوقوف بين يديك محبتي لروحك، وكل الامتنان |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
قزحية الحرف.. أحلام المصري
هذه الليلة كنت على موعد مع الإبداع في هذا المتصفح الذي لفت نظري شعاعه من بعيد وجذبني عبيره لأجد نفسي منهمكة هُنا على أريكة مريحة وانسجمت لأبعد حد كادت تغلق علي أبواب المتصفح وأنا لازلت هُنا أسترسال الحروف هنا غواية توت رغم أشعال وجع القدر فيها ناضحة لنا بتفاصيل خفقك..:44: |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
عن نفسي ودائما وإلى الأبد.. سأظل أطلب منك التكرم بمراجعتي لغويا.. وهذا شرف لي، وأما المتاعب يا وارفة فهي لا تنتهي، أبعد الله عنك ظلها، وأنعم عليك بالراحة وهناءة البال دوما.. وأما تعليقك هنا.. فهو تأكيدٌ على اشتراكية الذائقة، ولي شرف تقبلي أسمى آيات التقدير |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
أنتم أهل الكرم يا كريمة، وأنتم أهل النبل والعطاء.. في واحتكم كل ظلٍّ وريف، وراحةٌ تلف الروح ،وتجتبيها بعيدا عن متاعبها.. ما أسعدني بحضورك العبير، وما أكثرني بك أيتها الكثيرة محبتي وامتناني لهذا القلب الماسي |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
يليقُ بها التعليقُ في رموشِ السُّها
فهذا هو بعضُ حقِّها التثبيت 25/10/2021 |
رد: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
شكرا لك ومحبتي تزداد |
الساعة الآن 06:41 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.