![]() |
|
سَــبَــلْ
سَــبَــلْ
في الحافلة .. كأيّ رحلةٍ يجرّها المللْ، قابلتها..عرفتها.. حدّثتها على عجلْ.. كان اسمُها "سَبَلْ ونَجمتانِ تَرمِشانِ تحت جَبهةٍ كأنَّمَا أضاءَ مِنهما زُحَلْ غَفَوتُ في جُفونِها سافرتُ في خدودها وَزادِيَ الأمَلْ الصمتُ كان زادَنا والحبّ كانَ ماءَنا.. وكلُّ شيء مُنصِتٌ وكل همسٍ خائفٌ كأنَّ في حديثنا شيئاً من الخجلْ ومثل أيّ صدفةٍ كأيّ أيّ صدفةٍ، تأتي وترتَحِلْ غابت "سَبَلْ" وظلّ حبّي صامتاً أبكماً وخائفاً.. يثورُ في مكانهِ.. يصيحُ من وَجَلْ: سَبَلْ.. سَبَلْ يا ليتها تعودْ كَيْ ترتوي مشاعري مِنْ سَلْسَبيلها القُـبَـلْ *** |
رد: سَــبَــلْ
اقتباس:
بوح شفاف خفيف وقصيد غزلي عفيف للفاتنة " سبل" التي أطلت علينا واختفت كشمس الشتاء.. تحية لقلم يقطر جمالا.. مودتي |
رد: سَــبَــلْ
ربيع الحرف الأديب موسى إبراهيم في غمرة الأشواق ... مبدع كالعادة يسعدني جدا أن أكون هنا أقرأ ومضتك الشعرية الرائعة لتلك الحبيبة سَبَل التي خضبت القلب برياحينها وفلها أعجبني الاسم جدا تحيتي وتقديري:45: |
رد: سَــبَــلْ
اقتباس:
أسعد الله صباحك بكل الخير، سعيدٌ جداً بحضورك الراقي، كل الحب. تحياتي واحترامي |
رد: سَــبَــلْ
اقتباس:
أسعدتِ صباحاً، حضورك رائع جداً، شكراً لكِ نعم اسم سبل جميل وغريب، تحياتي واحترامي |
رد: سَــبَــلْ
سَــبَــلْ
في الحافلة .. كأيّ رحلةٍ يجرّها الملل، قابلتها..وعرفتها.. عرفتُها/ بدون عطف لتوحيد الإيقاع في الفقرة حدّثتها على عجل.. كان اسمُها "سَبَلْ" (عيونها) كنجمتينِ أضاءتا زُحَلْ سافرتُ في (عيونها).. هما عينانِ فقط ومع إصلاح اللغة يختل الوزن ونمتُ في جفونها .. أحلمُ بالأمل.. الصمتُ كان زادُنا زادَنا/ خبر كان منصوب والحبّ كانَ ماؤنا ماءَنا/ كسابقه في الإعراب وكل شيء مُنصِتُ مُنصِتٌ وكل همسٍ خائفُ خائفٌ كأن في حديثنا شيئاً من خجل.. الخجلْ ومثل أيّ صدفةٍ.. كأيّ أيّ صدفةٍ.. تُغادِرُ.. غابت "سَبَلْ" وظلّ حبّي صامتُ صامتًا/ خبر ظلّ أبكمٌ وخائفُ أبكمًا/ ممنوعٌ من الصرفِ لكنْ: تُجيزُ الضرورةُ التنوين وخائفًا/ معطوف على منصوب يثور في مكانهِ.. يصيحُ من وجل: سَبَلْ.. سَبَل سَبَل.. يا ليتها تعودُ تعودْ كي ترتوي مشاعري وتَلْثُمَ القُبَلْ هل تُقبَّلُ القُبَل؟ فلتكُنْ: ورِيُّها القُبَلْ |
رد: سَــبَــلْ
في الحافلة ..
كأيّ رحلةٍ يجرّها الملل، قابلتها .. عرفتها.. حدّثتها على عجل.. كان اسمها "سَبَلْ" : ويبقى إعجابي موصولًا بالرومنسيةِ والافتتاحية والإيقاعِ السريع المُعاضِدِ وترابط النصِّ كما تشهدُ كل نصوصِك تحياتي والورد |
رد: سَــبَــلْ
اقتباس:
كأيّ رحلةٍ يجرّها المللْ، قابلتها..عرفتها.. حدّثتها على عجلْ.. كان اسمها "سَبَلْ" كأنّ عينَها نجمٌ إذْ تَرمِشُ، فكأنَّمَا أضاءَ زُحَلْ ..! سافرتُ في خدودها.. ونمتُ في جفونها .. أحلمُ بالأمل.. الصمتُ كان زادَنا والحبّ كانَ ماءَنا.. وكل شيء مُنصِتُ وكل همسٍ خائفُ كأنَّ في حديثنا شيئاً من الخجلْ.. ومثل أيّ صدفةٍ.. كأيّ أيّ صدفةٍ.. تُغادِرُ.. غابت "سَبَلْ" وظلّ حبّي صامتاً أبكماً وخائفاً.. يثورُ في مكانهِ.. يصيحُ من وجلْ: سَبَلْ.. سَبَل سَبَل.. يا ليتها تعودُ كَيْ ترتوي مشاعري مِنْ سَلْسَبيلِ قُـبَـلْ... ......................... الأستاذة الكبيرة ثريّا نبوي، شكراً على مجهودك الرائع في مراجعة النص، أرجو الإطلاع على التعديل الجديد .. دائمة العطاء أنتِ أستاذتي تحياتي واحترامي وتقديري |
رد: سَــبَــلْ
اقتباس:
خشيت التدخل كما يجب من البداية حتى لا أغير الكثير نزولًا على مقتضياتِ النحو والوزن ولكن ما انتهيتَ أنتَ إليه بقيَ مُخالفًا للوزن فضلا عن عدم التزامك بالتشكيل كما أشرتُ وإليكَ تعديل تعديلكَ علَّه يروقك سَبَلْ في الحافلة .. كأيّ رحلةٍ يجرّها المللْ، قابلتها..عرفتها.. حدّثتها على عجلْ.. كان اسمُها "سَبَلْ ونَجمتانِ تَرمِشانِ تحت جَبهةٍ كأنَّمَا أضاءَ منهما زُحَلْ غَفَوتُ في جُفونِها سافرتُ في خدودها وَزادِيَ الأمَلْ الصمتُ كان زادَنا والحبّ كانَ ماءَنا.. وكلُّ شيء مُنصِتٌ وكل همسٍ خائفٌ كأنَّ في حديثنا شيئاً من الخجلْ ومثل أيّ صدفةٍ كأيّ أيّ صدفةٍ، تأتي وترتَحِلْ غابت "سَبَلْ" وظلّ حبّي صامتاً أبكماً وخائفاً.. يثورُ في مكانهِ.. يصيحُ من وَجَلْ: سَبَلْ.. سَبَلْ يا ليتها تعودْ كَيْ ترتوي مشاعري مِنْ سَلْسَبيلها القُـبَـلْ *** |
ّ
اقتباس:
ما شاء الله، أعتقد أنني بحاجة ماسة إلى درس مكثف في الوزن كي أستغل موهبتي أكثر. سأحاول التفرغ لهذا وأخذ دروس على ال YouYube هل لديك مصادر يمكن أن تساعدني في ذلك ؟ أما ما يخص النص، نعم يا أستاذتي نص رائع، يمكنك التعديل مع كتابة اسمك "بتصرّف الأستاذة ثريّا نبوي" تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 01:15 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.