![]() |
ما استطعت إليكِ سبيلا
على شُرفة البيت ألقاكِ عصراً وبيتكِ يسْمو امتداداً و طولا وكيف السبيل لتلك الأعالي؟ أنا ما استَطعتُ إليكِ سبيلا فيا ليتني كنتُ جِذْعاً وحيداً لأمْكث تحت النوافذ جيلا وفي كلّ يومٍ إليكِ سأرنو وأنمو...لأقرب منكِ قليلا |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
فمكانُها رُكنُ الومضة؛ ولذا سأنقلُها بعد إذنك ألاحظ إصرارَك على تركِ مسافةٍ بين حرف (و) والمعطوف رغم تكرار التنبيه والبيت الرابع والأخير يحتاجُ بعض التعديل: بسبب الوقوف في نهاية الصدر على متحرِّك (الترابَ) لاحظ استقرار الأشباه في صدور الأبيات الثلاثة السابقة عليه: عصرًا/ الأعالي/وحيدًا كما أن الجذع لا يشق التراب كل يوم/ فهذا غيرُ منطقي ربما ينصلحُ الأمران إذا قُلنا: و في كلّ يومٍ إليكِ سأرنو و أنمو...لأقرب منكِ قليلا والأمرُ إليك.. فقد يكون لديك اقتراحٌ أجمل بانتظارِه أبقى |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
شكراً أستاذة ثريّا لتصويباتك الحكيمة و ملاحظاتكِ النيّرة. تحيّتي و مودّتي |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
تعجبني ألحان كلماتك وعذب مشاعرك أستاذ ابراهيم كل الاحترام |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
" كيف السبيل للوصول إليك بعد محاولاتي المتكررة لن أكل أو أمل و……………) فالنجاح ليس الوصول للنهاية، بل الوصول إلى ما لا نهاية… أستمتع بكتاباتك أخي إبراهيم … :30: |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
وقصة عشق رائعة دام الإبداع أخي الشاعر ياسين تحياتي وتقديري |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
شكراً لمرورك العذب أستاذ موسى. دُمتَ بكلّ خيرٍ و عافية |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
أسعَدني مروركِ الجميل و الراقي أستاذة ياسمين. شكراً لتواجدكِ/ لوجودِكِ الثمين تحياتي |
رد: ما استطعت إليكِ سبيلا
اقتباس:
شكراً لمرورك العذب أستاذ عبد الكريم. دُمتَ بكلّ خير و عافية و شاعرية |
الساعة الآن 11:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.