![]() |
|
مسوح الزيزفون
ايقاع ماء قافية عذوبة النُّهى مُرتبات شعت ما تاه عن السواقي زنبق... ريبة الزيزفون إذ أطلَّ بحزنه الأسود ليراه على صفحاتها... ما منهُ شِعري أنا أمشط أشباح الغيب فيك ليأنس مآلك الصوفي منحوتة البحر تقص عرائسه أُنوثة لا تنتهي أنا... أرى... ظلال الطلى وإن قسا حيناً بعد حين |
رد: مسوح الزيزفون
لم أرَ حروفًا
بل كنت أشاهد شمعة تذوب ما أعذبكِ و ما أجملكِ يا ابتسام دمتِ بهذا الألق :45: |
رد: مسوح الزيزفون
الأخت الشاعرة ابتسام السيد
وإن كنت أرى ضرورة ضبط النص بالشكل لتيسير القراءة لكنك مبدعة وفي جمال الحرف ما يكفي لأعبر عن إعجابي وثنائي كل التقدير |
رد: مسوح الزيزفون
الأخت الشاعرة ابتسام السيد
وإن كنت أرى ضرورة ضبط النص بالشكل لتيسير القراءة لكنك مبدعة وفي جمال الحرف ما يكفي لأعبر عن إعجابي وثنائي كل التقدير |
رد: مسوح الزيزفون
قرأت وفهمت معانيَ طيبة هنا
في نصك أستاذة ابتسام المبدعة حس جميل أحييك تقبلي مروري والتحيات |
رد: مسوح الزيزفون
اقتباس:
مودتي |
رد: مسوح الزيزفون
اقتباس:
مرور طيب من أخ محترم تقديري |
رد: مسوح الزيزفون
اقتباس:
تقديري |
رد: مسوح الزيزفون
اقتباس:
حيّاكِ اللهُ وحمدًا لله على سلامتِكِ بعد طولِ غياب وقفتُ على شاطئ بحرِك... تملّكتني الحَيرةُ مرارًا أعياني فهمُ أمواجِهِ ولكن جمالًا طاغيًا مع الغموضِ طفا مُرصِّعًا زرقَتَهُ الأبدية بهذه الانزياحات: قافية عذوبة النُّهى - ريبة الزيزفون - الحزنِ الأسود - تمشيط أشباحِ الغيب - منحوتة البحر - ظلال الطلى راااائعةٌ هي ريبةُ الزيزفون، وإن كان عصيًّا على الإدراك أن يكونَ للطّلى ظلال ولكنني لن أسألكِ فكّ ألغازِها؛ فليس من أدبِ التلقّي! وليس الشاعرُ مُكلّفًا بشرحِ مقاصِدِهِ السابحةِ في الملكوت يكفينا نورُها والوَجدُ الملائكيّ تحيايَ والــ:31: |
رد: مسوح الزيزفون
[وإن قسا حيناً بعد حين]
ودِدتُ فقط لو أعرفُ على من يعودُ فاعلُ قسا؟ أو من هو الذي قسا؟ حتى يكون الفعلُُ مُذكّرًا؟ محبة لا تعرفُ البوار |
الساعة الآن 06:47 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.