|
لعينيكَ أحيا
وهل تعرف الآن أني
لعينيك أحيا وكل مساء أُعيد اللقاء وخلف النوافذ ترنو أغاني البقاء ندى زهرتين ببحر الغسق وهل تعرف الآن أني أسافرُ أعلو.. وأعلو وكل مساء أحلق فوق جبالِ العواصم لعلّي أراك رذاذاً جميلاً قصيدة عطرٍ وأنقى صباح تُزف إليه طيوري البعيدة |
رد: لعينيكَ أحيا
الإحساس الدافِئ هو وحده القادر على مد جسور الوصل بمن تطمئن وتسكن لهم نفوسنا....!!
جرعة من المشاعر الصادقة وبوح جميل يحرر النفس و يمنحها الثقة والصفاء ...!!! تقديري لحرف ينبض بالحياة. :43: . |
رد: لعينيكَ أحيا
اقتباس:
تحيةَ إعجابٍ بنبضِ الياسَمينِ حينَ يَضوعُ شذاهُ بين السطور :45: |
رد: لعينيكَ أحيا
شاعرة محلقة
تشهد لها جبال العواصم وسماء المعاني الرقيقة الخلابة رائعة بسيطة مكتنزة بالجمال والعذوبة تحياتي الكثيرة شاعرتنا |
رد: لعينيكَ أحيا
اقتباس:
لروحك نور .. ولقلبك فنار .. يبعث فينا تباشير الابتسام فكم هو مرهق هذا العجز الذي يلفح قلمي وأنا أحاول مجاراة هذا الضياء المنسدل في بياض الصفحات حروفك كانت المنارة وحروفي كانت الفنار مع كل احترامي وتقديري...:20: |
رد: لعينيكَ أحيا
اقتباس:
وتنساق تناويني لترتيل هطولك فلا الحرف في حضرتك يرتقي للحرف ولا الومضة بدون حضورك تصبح قصيدة :45: |
رد: لعينيكَ أحيا
اقتباس:
منحت المتصفح جذع نخلة ووشاح سلام لا عدمتك ولا عدمت إطلالتك المميزة :30: |
رد: لعينيكَ أحيا
ياسمين حمامة الشعر التي تطربنا بهديلها كل حين وتطير بين جبال العواصم لتنثر فيها العطر ومضة رائعة |
رد: لعينيكَ أحيا
صباح الياسمين
ما أخّر تعليقي على النص أنني وجدتها قصيدة تفعيلة وليست ومضة كما التصنيف هنا وفيها الكثير من الرقة والعذوبة المعروفة عن المتقارب حين يصوغ نبضه شاعر متمكن أطربتِ أخت ياسمين |
| الساعة الآن 11:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.