![]() |
دونوا على شاهد قلبها ..
راسلها بإسم حبيبها المغترب من أجل قضية وطنية مواجها أزمات الأنظمة السياسية وانهيار الحلم العربي و ما بين رسائل الحب و الدمار الجميل ابتسمت بعد أن اكتسحت التجاعيد ملامح أنوثتها فختم القدر ذاكرتها المنهكة بالشمع الأحمر معلنا بداية حرب جديدة مع أعماقها المحتلة.. ../.. |
آه كم يحز في القلب أن يكتب على الحبيب أن يبتعد عنه أليفه
فلا يستطيع لقاءه . . ثم يمر العمر مسرعاً لا نتنبه له . . ونكتشف أن الأوان قد فات . . ولا يمكننا أن نعيد عقارب الساعة إلى الوراء . . الأديبة الكريمة دنيا أحمد المحترمة . . أحييك وأرحب بك دوماً . . تقبلي الود والاحترام . . دام نهارك بهيجاً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
ممتنة على القراءة المتأنية للقصتي القصيرة و على الرد الباذخ كرما و دمت بخير |
ويبقى دائما ذاك الوميض الخفاق بين الجوانح ليبدد ظلمات اليأس و القنوط و يفتح المجال أمام إشراقة شمس جديدة .
إنه الأمل بكل تجلياته و بهائه ، يجيئ ليعلن عن انتفاضة القلب وميلاد الحب رغم الدمار . بهية أقصوصتك أخت دنيا . وقد أمتعتني قراءتها . مودتي . |
اقتباس:
سعيدة بهذا الرد السخي لكـ جل امتناني.. و دمت بخير |
الساعة الآن 04:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.