![]() |
العنوان للقارئ
أُبتعث للدراسة، واظبَ وثابر واجتهد، عمل نادلا في إحدى المقاهي القريبة من مسكنه
لكي يعتمد على نفسه ، وبعد كفاح وغُربة عاد إلى وطنه ينتظر الوظيفة بعدد سنوات ابتعاثه و في النهاية حمد ربه أنه نال وظيفة لديه خبرة فيها ، عمل في إحدى المقاهي ليغسل الأطباق هذه المرة. |
رد: العنوان للقارئ
قصة معبرة ... ومميزة ... وتحمل بين طياتها واقع الحال أهلاً بك كاتباً جديداً في القسم ... ومرحبا في منابر ننتظر جديدك بشوق ... |
رد: العنوان للقارئ
اقتباس:
|
رد: العنوان للقارئ
اقتباس:
الله عليك أيها الفاضل ( فاضل ) !! هي مأساتنا الاقتصادية والاجتماعية ومصيبة الخريجين المغتربين نص لاذع ٍمضحك مبكٍ متهكم على واقع مؤلم وومضة قصصية اكتملت فيها كل العناصر والحقيقة أن هذه ليست مأساة الخريجين العائدين إلى وطنهم فحسب بل إن الخريج الجديد عندما يتقدم لوظيفة ما يطلبون منه شهادة خبرة ، ترى من أين له الخبرة وهو لم يشتغل بعد ؟! حياك وبياك .. ناريمان |
رد: العنوان للقارئ
ملاحظة فاتتني : جميل أن تترك المجال للقارئ لاختيار عنوان لها وإني أختار لها ( ذبحة وطنية ) أو ( سوط الإياب ) تحية أخرى ناريمان |
رد: العنوان للقارئ
قصة واقعية
سلم المداد ودام العطاء أ.فاضل إن أذنت لي، لعلك تجعل همزة القطع هنا وصلا : "أُبتعث " كل التقدير |
رد: العنوان للقارئ
قصة معبرة وجميلة. واقترح عنوان " العودة"، فربما كان المقهى يرمز إلى الأصل الذي يعود إليه الشخص مهما اغترب.
ولا أدري لماذا يميز عالمنا العربي المنغلق في قوقعة الكبرياء الفارغة، بين أصناف العمل، بين عمل محترم وآخر محتقر. وأرى أن ذلك قمة التخلف. فالمجتمع كالجسد أساس متكامل، الكل فيه ضروري. وأعتقد أن تقديس العمل كيف ما كان نوعه من الأسباب الرئيسية في نهضة الغرب وتأخرنا نحن عن الركب. |
الساعة الآن 11:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.