![]() |
آه يا أنا...
آه يا أنا... كنت أتلذذ بسماع أنفاسك هنا وهناك.. كنت أبتسم لخطواتك المتعثرة لنجاحاتك.. كنت أئن عند سماع تأوهاتك كنت هنا أرقبك.. نعم أترصدك.. ولا خجل.. أخاف أن أقدم على خطوة تنكسر فيها بهجتي جبان ... نعم وما الضير مادمت أنت في الآخر لي .. أحلام .. نعم.. لكن أنت فيها أميرتي سقيت العلقم لكنه العسل بقربك آه ... ويذهب كل هذا جفاءا تذروه الرياح.. في يوم قررت فيه الرحيل .. وأبقى أنا.. بانتظارك .... |
كنت أئن عند سماع تأوهاتك كنت هنا أرقبك.. نعم أترصدك.. ولا خجل.. أخاف أن أقدم على خطوة تنكسر فيها بهجتي جبان ... نعم وما الضير مادمت أنت في الأخر لي .. أحلام .. نعم.. لكن أنت فيها أميرتي //// الأستاذ الجيلالي محمد قمة الحب أن تحب بصمت خوفاً من فقد من تحب تراه تسمعه تشعر بأنفاسه تعيشه لحظة بلحظة لكن بصمت ياله من حب حلو ومر معاً كنا هنا أستمتع بجمال أحرفك وروعة كلماتك دمت بتألق وبكل خير zhrh123qw |
ما أجمل الثقة في حوزة العاشق حتى لو اضطر أن يمحو الواقع و يولجه في قلبه ليخرجه حلما بساطة آسرة وشت النص و انتهى بإقفال جميل أ. الجيلالي محمد تحيتي لكم |
اقتباس:
أ الجيلالي ... ربما قلة مروري على حروفك هنـــا وهنـــاك .. هو السبب في بُعدي عن هكذا جمال ... حكاية عاشق .. بصمتهِ الحارق .. جميلة جدا ً وجداً ... الهوازن .. |
ربما هي لم تستطع قرآة لغتك الصامتة بقدسية عاشق رقيق يخشى ان تثير ياح البوح زوبعة من المشاعر المتأججة أمام لهب شمعة متقدة ذات عشية باردة.. الاستاذ الجيلالي محمد تحية لك أنت على هذا الجمال.. |
اقتباس:
ودمت سيدتي بهذا التفاعل وهذا الجمال في الرد شكرا لحظورك هنا أخت منى تحياتي الحارة |
مساؤك الياسمين أيها الجيلالي الحبيب اشتقنا لعزف أناملك وهذه سيمفونية موشاة بعق إحساسك سلمت أناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
أ ـ الجيلالي
قرات هذا البوح وعشت فيه وعشت الماساة التي يرويها البطل والماساه الحقيقيه هي ليست الحب بصمت ولكن الاعمق انك لم تستطيع ايصال هذه المشاعر لها والغربه التي يعيشها البطل يفتقد حنان حبيبته وهي امامه انه مرهق من معركه تدور في داخله |
أخي محمد .. بين التواءات الشتات يكمن شعور هو ما يمثل وازع القلب .. يزدحم الجوى على مرافئ الروح فيلبد الحنايا بزمهرير الشوق .. قرأتكَ هنا هائم على ضفاف البياض .. فكن هكذا دوما .. تحيتي |
جيلالي ،،، سيمفونية رائعة عزفتها على ايقاع هادئ وحزين ولكن لماذا الخوف ، تقدم خطوة لعلها تسمع صمت حبك تحياتي لك ولقلمك المتألق |
الساعة الآن 08:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.