![]() |
الرَّصيفُ الحاني
كثيرة هي هذه المشاهد المؤلمة
ولكن ... ماذا هنا ؟؟ http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/3893alsh3er.jpg تَغفو .. وَتَعلَمُ أَنَّ اللهَ لا يَغفو ** ما الجُرمُ ؟ ... ما بالُ قاضي الفقرِ لا يَعفو ؟ يَحنو الرصيفُ !!، ... وَفي الإِسفَلتِ بَعضُ نَدًى !! ** وَلِلشموسِ على وَجناتِها كَفُّ بُعداً ! .. وَإِنَّ زهورَ اللهِ ذابِلَةٌ ** يا بِئسَهُ زَمَناً .. وَيحاً لهُ .. إِتْفُووو |
رد: ...!!
أخي الشاعر / حمزة حسين
أبيات على قصرها إلا أنّها مكثّفة أحسنت قافية البيت الأخير لم تعجبني تحياتي و خالص الود |
رد: ...!!
مشهد مؤلم في عالم بات الإنسان فيه رهين المادّة والدعايات الإنسانية الكاذبة
بوركت أ. حمزة ودام العطاء كل التقدير |
رد: ...!!
اقتباس:
أستاذ أحمد سعدت بإطلالتك الجميلة لا حرمتك لك وافر تحياتي |
رد: ...!!
اقتباس:
بوركت ودمت لا حرمت إشراقتك أستاذة خديجة لقلبك السلام وافر تحياتي |
رد: ...!!
حيَّاكَ اللهُ إنسانًا وشاعرًا
ظهر أمامي النصّ أولًا فهمَمْتُ بالابتسامِ مع نهايتِه التي حملتْ من المرارةِ والرفضِ الكثير ولكنني في نفس اللحظة حرّكتُ الصفحة فظهرتِ الصورة فامَّحى مشروعُ الابتسام؛ لتحلّ رجفةٌ في القلب كانت إيذانًا ببدءِ البُكاء لي عودةٌ بأمرِ الله علَّ مِنديلًا من الصبرِ يُكفكِفُ دمعي ودمعكَ ودموعهم |
رد: ...!!
اقتباس:
ثم أعودُ لأعقِّبَ على هذا النزفِ القاني فأقول: ما أضيعَ الشِّعرَ إلَّمْ ينزِفِ الحرْفُ هذا بَيانٌ وضيءٌ ليسَ يعتَرِفُ بِالوَجْدِ أَمسى وفي أحضانِهِ التَّرَفُ بُورِكتَ شاعرَنا وعزائي لك.. حقًّا نقلتَ الألم من قلبِكَ إلى قلوبنا ببلاغةِ الحرفِ وقُدسيّةِ العزف :43: |
رد: ...!!
دمت للمعاني الراقية والحس الإنساني الراقي ....على أنني أرى أن (زمنا) هنا منصوبة على التمييز لأنها نكرة لا تصلح بدلا للضمير ..وخالص الشكر للأستاذة ثريا فمثلها قليل ..خالص التقدير
|
رد: ...!!
اقتباس:
أستاذتنا الرائعة ثريا حييتِ وأشرقتِ كما أنتِ مشرقة دائما نعم ... بلا الصورة لا تكتمل الفكرة، فالصورة هي التي دفعتني لكتابة الأبيات ما أجمل إحساسك لا بكيتِ هو ألم كبير حقا تحياتي |
رد: ...!!
اقتباس:
دمتِ شاعرة مبدعة وناقدة مرهفة قراءتك بعمق إحساسك أستاذة ثريا نعم هو كما تقولين ، فقد ظننت أن ( قضاة ) يمكن أن تؤنث وجميل ما اقترحتِ من تعديل، وسعيد بلمستك الجميلة في النص، ولكي لا يلتبس على المتلقي معنى ( قضاء ) المقرون بال ( قدر )، يمكننا أن نقول أيضاً : ما الجرمُ ؟ ما بالُ قاضي الفقرِ لا يعفو ؟ ولأني غير متخصص في قواعد اللغة العربية ، وإني أتذوقها فقط وأكتبها بمجرد التذوق، فملاحظتك حول ( بئسه زمنًا ) أمرها متروك لك أستاذة ثريا فأنت أعلم بذلك مني، وسعيد جدا بتصحيحك أستاذتنا ولكن، ولكي أستفيد منكِ ثريا المنابر أليست الجملة ( بئسَ الزمنُ زمناً فيه كذا وكذا ... ) صحيحة ؟ أم لا ؟ وأخيرا أقول : ما أجمل بوحك المرهف في تعليقك على النزف القاني، فالجمال والابداع ليسا بالبعيدين عنك دمت متألقة شاعرتنا لا حرمناك لقلبك السلام والعزاء وافر تحياتي من عراق الألم |
الساعة الآن 07:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.