![]() |
|
فتاة الحافلة
تظل حافلة الساعة الثامنة صباحاً ممتلئة على الدوام , بالبشر , والحكايات المتخمة , بالتفاصيل المرهقة والمبهجة , بالأحاديث المبتورة التي تنتهي عند خروج الآخر .
أحياناً , وبينما أنظر من النافذة المطلة على الطريق , يبدو الطريق وحشياً وسط ذلك السكون المقتضب خلال الحديث . وحدها الريح التي تلج من النافذة تحدث ضجيجاً عارماً بداخلي دون حراك , بينما أدنو بأذني لجارة لي في الكرسي المجاور وأنا متيقنة في لحظة من تلك اللحظات أن الحديث سينتهي مع نزول تلك الراكبة , وأعود بظهري للوراء مع تنهيدة ثقيلة. |
رد: فتاة الحافلة
قصة قصيرة ولكنها تحمل
في ومضاتها صوراً مكثفة تحية ووردة يا منى:45: |
رد: فتاة الحافلة
الأخت الأديبة منى الحريزي
أجدتِ التصوير (بكاميرا) المصور وأجدت الوصف بلغة الأديب الحاذق تقديري |
رد: فتاة الحافلة
اقتباس:
سعدت بتواجدك في صفحتي ... :20: |
رد: فتاة الحافلة
اقتباس:
شاكرة لكـ كلماتك الجميلة والمحفزة ... أنرت متصفحي بتواجدك :49: |
رد: فتاة الحافلة
نص جميل
فيه من العبارات الملفتة والجمل المسبوكة بإحكام ما لا يخفى فيه لغة ومعان فهمت منه الروتين الممل المتكرر الذي يخلف ضجرا واضحا أحسنت تحياتي |
رد: فتاة الحافلة
قصة تختصر مفصلا من مفاصل الحياة بكل ما فيه من تشابكات يفرضها واقع اللحظة المعاشة
سلمت ودام الألف أختي منى ومرحبا بك في منابر:45::45: محبّتي |
رد: فتاة الحافلة
اقتباس:
أسعدني تعليقك أخي الكريم حمزه شاكرة مرورك الجميل ... |
رد: فتاة الحافلة
اقتباس:
دام عبير حضورك غاليتي أسعدك الله ... ومرحبا بك ألف مرحب شكرا على مرورك اللطيف ...:45: |
رد: فتاة الحافلة
عرضت مشهداً عابراً من مشاهد الحياة اليومية بتفاصيله بطريقة جميلة يوم هانئ و:20: تحية ... ناريمان |
الساعة الآن 05:40 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.