![]() |
وجع
ق
أودِّعُ من أحبّ ولا دمـوع مخافة أن يـُقالَ فتى هَلوع وداخل مهجتي ساحاتُ حربٍ تمورُ بها القصائدُ والضلوع مضت عـنا المواسم بالأماني فهل لبهائها يوما رجوع ؟ هوت من جنتي مليون حسنى فما لفراقها شجن يضوع وما للقلبِ أصبح في فراغ يضجُّ من الأنين ولا دموع على من فارقتني وهى تبكي يسيل على دمي وجع مروع تهيأنا لهذا الموت لكن لدى الترحال ما بالي جزوع؟ |
رد: وجع
اقتباس:
قصيدة غنية بالمشاعر التي تلامس القارئ دام العطاء إن أذنت لي أ.عبد الرحمن البيت الأول من القصيدة مصرّع بيد أن العين في صدر البيت مجررة وفي عجز البيت مرفوعة لعلّك تعدّل ليكتمل جمال التصريع البيت الثاني: وداخل مهجتي ... تمور بها القصائد والضلوع، لعله لقصور لديّ لم أجد القصائد هنا مكانها متجانسا مع معنى البيت وذلك باقتران القصائد والضلوع في اللهيب الذي داخل المهجة في البيت الرابع توقفت عند: شجن يضوع ، يضوع ترتبط عادة بالرائحة الزكية كالمسك، فكيف يضوع الشجن؟ البيت الخامس : بلا دموع، العين هنا مجرورة وهذا لا يتناسب وحركة العين في باقي أبيات القصيدة التي جاءت مرفوعة، لعلّك تعدّلها هي ملحوظات بسيطة لا تقلل من جمال القصيدة وشاعرية صاحبها كل التقدير |
رد: وجع
أودّعُ من أحبّ بلا دمـــــوع مخافة أن يـُقالَ فــتى هـَلوع ما أصعب الوداع بلا دمع .. ! وداع جاف لكنه قاتل كنت هنا .. يسعد مساك |
رد: وجع
اقتباس:
أختي الفاضلة خديجة أرى القافية ساكنة العين هكذا وصلت لسمعي أخي عبد الرحمن شجية وقاتلة لما تتهيأ لموت الفراق أبعد الله عنك الهم والحزن سعيد بقراءتك تحياتي والمحبة |
رد: وجع
ما أجمل الشعر بلحظة وداعٍ
خُطّت بحريق وبلا دموع والحريق في اقتراب اغتراب أبيات. جميلة بحق لك الدعاء.. بوافر روح الشعر بالإحساس:45: |
رد: وجع
أختي الفاضلة خديجة قاسم
أشكرك بمثل هذه القراءة يغدو القلب في سرور شكرا لوعيك الرائع ومودتك النافعة |
رد: وجع
ناريمان الخير
نعم علمت أنك جئت هنا من العطر الذي حل بوجودك فشكرا لك |
رد: وجع
استاذنا محمد بك عبدالحفيظ
شكرا لاهتمامك وعنايتك وقرائتك المحبة لكلماتي |
رد: وجع
ياسمين حضرة الواعية القديرة
عافاك الله من وداع محب طبت وطاب مرورك |
الساعة الآن 06:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.