|
|
|
رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ وفرةُ المشاعرِ.. نوعٌ من الحنينِ وفرةُ الدموعِ.. نوعٌ مِن الرقةِ والحنينِ وبين الحنينِ والرقةِ والدموعِ.. اختلافُ حروفٍ.. جوهرهم متقاربٌ .. لا يخلو من الاختلافِ.. قد يرقُّ القلب لمشهدٍ.. او صورةٍ او موقفٍ.. وقد ترى الدموع تصاحبهُ.. او تعجز عن النزولِ.. ولم يسجِّل الحنينُ حضورهُ.. للحنينِ عنوانٌ واحدٌ.. وللدموعِ والرِقَّةِ عناوين.. جميعهم بلا هوية.. وللرقةِ عدم انتماء اكثر .. الدموعُ سكنها العيون.. الرقةُ سَكَنها القلب.. الحنينُ سكنهُ الروح.. الرقةُ أشملُ.. الحنينُ أجملُ.. الدمعةُ أكملُ.. الحنينُ اوفى.. الرقةُ أزكى.. الدمعةُ أوضح.. الرقةُ شعورٌ.. الحنينُ احساسٌ.. الدمعُ فعلٌ.. الدموعُ قد تجف.. الرقةُ قد تقسو.. الحنينُ باقٍ لا ينضب .. الرقةُ مكبوتةٌ ظاهرةٌ.. الحنينُ ظاهرٌ مكبوتٌ.. الدموعُ ظاهرةٌ.. الدموعُ قد تكذب.. الحنينُ والرقةُ صادقان.. الحنينُ ثابتٌ.. الرقةُ متغيرةٌ.. والدموع تتفاوتُ بين الثباتِ والتَغيرِ .. لهم لغة يفهمها الجميع.. ولغةُ الدموعِ أبلغُ.. مَن حَواهنَّ من النقاءِ اقترب .. والى الضعفِ انتمى.. والى اللهِ أقترب.. مَن افتقدهنَّ شقى وخسر.. |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
كل الشكر على حروفك الاكثر من رائعه والمميزة سيدي
ولك مني اسمى ايات الإحترام على بوحك الراقي ونبضك الجميل تقبل تقديري وشكري.. ولك مني أطيب المنى |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
كلمات رائعة استاذي مازن
باقة ود |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
اقتباس:
الكلمات تقبلي جلّ احترامي وتحياتي |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
اقتباس:
|
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
وفرةُ الدموعِ.. نوعٌ مِن الرقةِ والحنينِ وفرة الدموع أيضا نوع من التماسك أمام شلال الأشواق .. رائع جدا ما سكبته هنا سيدي حتى ألفت رقة النبض وعذوبته .. شكرا أستاذنا العزيز مازن الفيصل على هذا الإبداع السامق .. ربي يبارك في مدادك :Untitled-6: |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
اقتباس:
كل الشكر والتقدير لأخي وصديقي في الحرفِ أ.تركي قبعةُ الامتنانِ رفعت نفسها لحضوركَ البهي تقبل وافر تحياتي |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
الأستاذ القدير والكاتب المبدع مازن الفيصل
لك تحياتي سيدي .. وعبارات شكر احتضنها بكفوفي فهنا نزف وعزف .. وعهود للعين ومواثيق للحنين ارتقاء بالشعور ونزف من الم تقبل الاحترام خالد الزهراني |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
لم تأخذني فيه رأفة وإن تأوهت فيه أبجدية معصومة
ما زال حرفي مشوشا أستاذي السارب بالإبداع مازن الفيصل ولا تسامحني دواتي منذ أن رميت الألف والفاء على قارعة الطريق وتوعدت اللام بالهجر والخصام .. إن لم تجلب لي الفلك أهديه لك حيث أنك أبدعت هنا .. فتقبل مني فائق التقدير |
رد: رِقَّةٌ..وحنينٌ...ودمعةٌ
اقتباس:
أ.العنود.. جنبنا الله واياكِ تشويش الحرف.. فهو قارب نجاتنا في بحرِ الهموم اللا..ينتهي هو سيفنا نحارب بهِ زحام السهام المصوبة باتجاهنا.. هو افيوننا لولوج عالم الهروب من واقعٍ مفروضٍ لا نملكُُ الا ان نصبرَ ونحمد الله عليه باقةُ ودٍ وامتنانٍ وتقديرٍ لكِ عزيزتي للعنودِ وكلماتِها وحضورها |
| الساعة الآن 07:20 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.