![]() |
أديب فيسبوكي
أديب فيسبوكي تملمَلت الصغيرةُ وهيَ تُعْيدُ على أبيها: النُّونُ طَنجرَة، والراءُ مَوْزَة، والألِفُ واحِد. واللّامُ باكورةٌ مقلوبة، والهاءُ عينٌ وحاجب ،والدّالُ زاوية... حتَّى انتهى أخيراً مِنَ النَقْر. جاءت الرُدودُ بلا إبطاء. إبداعٌ عظيم، موهبةٌ فَذَّة، شاعريةٌ سامِقة. قرَّرَ بالاستعانَةِ على ابنتِه، أن يؤَلِّفَ كِتاباً يقدِّمهُ للتاريخِ ومْضةً مضيئة، تشهدُ عليه. قبلَ أن ينسى المَوْزَةَ والطَنْجرَة. |
للأسف هذه المفرزات ( الأدبية) التي قدمتها لنا مواقع التواصل الاجتماعي
كثير من المتشاعرين و المتشاعرات و المتثاقفين و المتثاقفات ولدوا عبر شهادات تكريم تصدرها جهات غير معروفة. إضاءة ممتازة شكرا لك أستاذ مزكتلي تحيتي لك |
فعلا بالفيس تجد الغث والسمين، ولا علاقة بين الإعجابات وقيمة المنشورات بحدّ ذاتها،
وفهم الناس لها. أما أن يطبع كتاب ورقيّ وهو الأميّ ويرسم الحروف رسما مثل الطفل وتلقينه، فلقد تجاوز الحدّ. نص مميز، فحواه النقد الّلاذع. صباح الخير. |
السيدة ريم بدر الدين الفاضلة: أشكركِ على زيارتكِ الكريمة، ومداخلتكِ المفيدة. وآمل بأن لا تبخلي علي بهذا في كل مرة. وأرجو أن أكون عند حسن الظن دائماً. صباح الخير. |
الساعة الآن 04:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.