![]() |
أتـ..ســـاقــ..ط...
هل اختارك الغياب... أم أنت من اخترته... ! بين حُطام الإنتظار.. أجهضني فجر الأمل... باتت أيامي حُبلى بأحلامٍ مشوهة.. و ذكرياتٍ مشردةٍ.. على أرصفة البعد تتسول النسيان... أصبحتُ أمنية يتيمة ابتلعها سجن الليل... كغابةٍ موحشة لا تُخفي قُبح الظلام... أنثاك تحمل قلباً متعب... مثقلٌ بيقظة الأرق... سئمت زورق صبرٍ متشقق.. يُسعف روحها بإبتسامةٍ لا تكاد تُضيء.. حتى تنطفئ.. ترهق قلبها.. تقتلها هل ستستعيدني ذاكرة قلبك المكابر.. أم ستبعثر أنفاسي.. حين تفرض على قلبي أن يُصلي عليها صلاة الغائب ! |
ريم العتيبي...
قلمك رائع وحرفك فاخر جدا .. لاتهجري المنابر .. كل الشكر ..لروعة هذا النص ... |
استاذة ريم العتيبي المحترمة احسست ان وراء كلامك روحا سامية وعقلا واسعا ونفسا صافية تسبح في عالم مثالي جميل وفقكم الله لتقديم كل ما يشيع الفرح بين الناس ويبعث على التفاؤل |
تبا للغياب
وشكرا أيضا تبا له أن بعثر النبض القلب ومزق الإحساس والشراع فتاه الكل رغم الحنين القلب والزورق والغرام وشكرا لأنه تمخض عن نص رائع يفيض صدقا تحياتي أديبتنا القديرة |
حرفٌ جميلٌ..
سرني أن أقرأهُ.. نحمد الله أن لنا قلماً ينبض ليبوحَ نيابةً عنا.. وقلمكِ سطَّرَ هموماً حبيسةَ الصدرِ.. دمتِ بخير عزيزتي |
سيدي خالد
شكراً لحضور حرفك الجميل شكراً لعبق ثناءك أسعدني وجودك كثيراً،،، تحياتي و الياسمين |
الساعة الآن 02:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.