![]() |
أشرفيات .. الفائض الذهبي ..
هلْ أغمضتْ عيون الوهج ِ طفرتها كي توقظ َ حلمها النوراني ما عفوتُ عنكِ في سفرِ البلاغةِ لكنّ المجازَ حط ّ َ قربَ منزلة ٍ تذكرُ الوحي الصامتَ نذراً - أربعينَ يوماً – فكانَ لا بدَّ لي من الانتظار .. كحلم ِ الصفاء ِ يكتشفُ الأبيضَ في النقاءِ ! لنْ يعيقَ الفائض الذهبي في مسرى لحظةٍ أزلية .. |
ما عفوتُ عنكِ في سفر ِ البلاغة ِ لكنّ المجازَ حط ّ َ قربَ منزلة ٍ تذكرُ الوحي الصامتَ نذراً - أربعينَ يوماً – فكانَ لا بدَّ لي من الانتظار الأستاذ الشاعر الراقي أشرف مجيد حلبي مِدادٌ عَسْجدي يَكْتنزُ قَواريرَ إيحَاءٍ تَشْحذُ الفكرَ لـ صَاخبِ التَّأوِيل وتُعيدُ اكْتشافَ النُّورِ في عَصبِ الامْتلاء كَثِيفُ حَفاَوة تقديري . |
الاخ والشاعر الراقي أشرف مجيد حلبي لغةٌ لطالما نشتاق لمصافحتها شكرا لجميل ما فاض به البنان تقديري واحترامي مريم عودة |
الساعة الآن 04:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.