![]() |
|
مجازفة
مطأطأَ الرأسِ مشى .. مقيداً بالأثر .. لا يرى من الدرب أبعد من قدميّه رفع للريح رأسَهُ مُجازفاً تعثر بحجرٍ .. أنكسر أنفهُ قامَ فَرِحاًَ بلون الدمِ |
اقتباس:
ربما هي كذلك الحياة يرفع الكثيرون رؤوسهم الى هامات السحب ويمشون على الجمر ولايُرى لهم أثر ولا عثر ويقع من كان حريصا نقيا.. الأستاذ عامر الربيعي لعلي لم اتعثر بجمال الأضاءة. |
اقتباس:
الفراشة الرقيقة سارة الودعاني قراءتك الجميلة أعطت أبعاد أخرى للحكاية وهذا سر جمال القصة القصيرة جدا تحتمل عدة رؤى وتتسع على مدى الأبداع باقات جوري لبصمتك العطرة .. كل الود تحياتي |
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم عامر الربيعي قصة جميلة وأتمنى لك المزيد من التألق والإبداع... المجازف يفرح حين تعثره لأنه هو من أحب المجازفة بحياته.. فهو بطل حين يفلح وبطل حين يفشل لأنه حتما سوف يعيد الكرة حتى تتكلل بالنجاح... هذا هو حال المجازفة.. إلا أن المفارقة في المزاجزفة تختلف بين بطل وآخر.. فهناك من تكون مجازفته فيما هو أسما وأقدس وأعظم.. وهناك من تكون مجازفته في شيء تافه المراد منه اكتساب الشهرة.. هذه هي المفارقة التي أضمرها الكاتب في النص... مودتي وتقديري |
اقتباس:
الأستاذ القدير والأخ الحبيب أحمد فؤاد صوفي جميل قرائتك أعطى للقصة رونقا آخر ورؤية أخرى لا تخلو من الجمال لكن المعنى يتغير تماما في تغيير العبارة الأخيرة أوالخاتمة قام بالمجازفة بتغيير نمط حياته الرتيب ورغم تعثره في أول محاولة كان فرحا بالمحاولة ولم تثنِ من عزيمته النتيجة ... شكرا لمداخلتك القيمة .. دمت بخير وسرور ... تحياتي |
اقتباس:
شكرا لأمنياتك الصادقة لي .. أتمنى أن أكون عند حسن الظن أسعدتني قرائتك للنص وتعمقك في الرؤية ولكني أستميحك عذرا في الأقتباس التالي: هذه هي المفارقة التي أضمرها الكاتب في النص... حسب اعتقادي في هذا الجنس الأدبي الجميل ( القصة القصيرة جدا ) من الطبيعي والصحي أن تتعدد الرؤى في القراءة من قبل المتلقي وقد تذهب إلى أبعد مما ذهب إليه الكاتب وقوتها تكمن في تحريك مخيلة القارئ .. القصة القصيرة جدا ليست أحجية يبتدعها الكاتب ويفرض على المتلقي حلها هي فكرة أريد منها الوصول لهدف معين يستنبطه القارئ من سياق الكلام وقد يقوده هذا الإستنباط لها أو يأخذه بعيدا عنها إلى فكرة أو أفكار أخر لها دلالات ومفاهيم عميقة وجميلة وفي الحالتين تكتسب الأهمية والجمال .. فشكرا لمن قرأ وأضاف من مخيلته رؤى جميلة أعطت للنص رونقا آخر .. تقديري وامتناني تحياتي |
الأفعى التي لا تغير جلدها .. تموت .! سيّدي عامر فاتنٌ جداً هذا الّذي بالأعلى , وجديرٌ أن يتمثّل وِرداً مفروض .! سعدتُ بتواجدي ودٌ يمتدّ |
اقتباس:
أنا الأسعد بحضورك الجميل أخي معاذ شكري وتقديري .. تحياتي |
اقتباس:
نص جميل جدا وممتع فهو يقول : مرحى للحياة بكل ما تأتي به . يذكرني النص بتجربة خاصة في طفولتي .كنا نلعب كرة القدم ، وكنت حامي الهدف .وجهت لي كرة عنيفة صدمت رأسي واسقطتني لكنها لم تدخل الهدف . نهضت رغم الدوارتغمرني النشوة . فلنرفع رؤوسنا للريح وللحياة . شكرا للنص الممتع وتمنياتي بدوام النجاح . |
الساعة الآن 05:35 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.