|
أرجوحة
تحاكي خيوط الشمس أمل العمر ،
ترنو إليك بأعينٍ عسلية مُحبة.. تداعب النسمة خصلات شعري البني تارة ، وتلاطف يدي الصغيرة تارةً أخرى .. وأنا بقربك .. طفلةٌ تقفز ضحكاتي أحسها خطوات. ونحو المجهول أقف حائرة بقلبٍ ويدٍ ونظرة .. وهل تحمل النظرة سوى أرقى وأنبل اللحظات ؟! فلنتأرجح معًا .. والنجم علينا شاهد ! |
السلام عليك الأخت المتألقة زهيرة بنت عبد الله بوحك جميلٌ وهادئ ... أجمل ما فيه الوضوح .. فما أروع هذه الأرجوحة ... وما أصدق هذا الشاهد في خاتمة نصك .. فلنتأرجح معًا .. والنجم علينا شاهد ! تقبلي مروري تقديري واحترامي |
الاخ عبد السلام اشكر لك مرورك الرائع ...وشكرا على الملاحظة
|
مساؤك الشهد يا زهيرة ومسائي أيضاً بولوجي جنان بوحك نص هادىء وادع وعـذب وحقاً صدقت بقولك : وهل تحمل النظرة سوى أرقى وأنبل اللحظات ؟! أهلا ً بك وببوحك على الدوام مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الكاتبة زهيرة
تأرجحت بين حرفك وصورك العذبة ما أطهر قلب يحمل حبا نقيا عذبا مثلما خط قلمك لك كل الحب |
اقتباس:
زهيرة بنت عبدالله .. ضحكاتكِ يا عزيزة أينعت للبياض بتلات في دوح الوعي.. أخالني هنا تحت خمائل البراءة ألهو مع رقصات العشب ..وأمسك بالإخضرار بأطراف أصابعي .. وكأن النجوم تمد أصابعها وتدغدغ أرواحنا .. وكأنها تضاحكنا وتطرق أسماعنا بهمساتها المضيئة .. بسيط بوحكِ .. لكنه يترك في القلب أثر بهي .. تحيتي |
الأخت زهيرة بنت عبدالله
أهلا وسهلا بك بيننا لقد كان لبوحك رنين البراءه أسعدني بوحك وصفاء روح كلماتك لك ورودي ah123qw |
وأنا بقربك .. طفلةٌ تقفز
ضحكاتي أحسها خطوات. . --------------- جميل ما قرأته هنا . . تحيتي وتقديري . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
كنا أطفالا نرنو إلى المستقبل بأعين ملأى بالرجاء و هانحن الآن ما زلنا على ذات الأرجوحة مع أن كثيرا من الاحلام ذوت و انصرم أوانها إلى غير رجعة زهيرة عبد الله سعيدة أنك هنا مرحبا بعودتك تحيتي و محبتي |
حسن زكريا اليوسف ...اشكر لك تواجدك في صفحتي ...وقراءتك لكلماتي المتواضعة يمدني بالقوة والشجاعة والاصرار والعزيمة ...شكرا جزيلا
|
| الساعة الآن 05:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.