![]() |
لِغالِيَتي أمدُّ يَدي
لغاليتي أمدُّ يدي..
أصافح قلبها الأطهر ْ ليسْري النّور في صدري فتجْبُر كسْري ألأخضرْ فأغدو مثل مصباح يلامس سلكه الأحمرْ يميناً ما سَلا قلبي هي الشّهدُ الذي أسكرْ ملاك في سما روحي وقل ما شئت أو أكثرْ تُعطّرني إذا حضرتْ بأنواع من العنبرْ لها في القلب خيمتها فأصْلُ حبالها الأبهرْ ونهرٌ دافق العزَمات في شطآنه أسهرْ أعدُّ فضائل الإحسان والعرفان إذْ أفخرْ رعتني منذ أن نَهَدتْ بحبّ رائق المخبرْ تناديني بلا صوت وعندي الصوت لا يجهرْ تمسُّ شِغاف أعماقي كحلم مزدهي المنظرْ أحبّ لقاءها دوما فطعم حديثها سُكّرْ طوال العمر أسعى أنْ أجازيها ولا أقدرْ فقل لي يا أخي عمر أمثلي في الدّنا يضجرْ |
اقتباس:
ستكون عندها فارغ العين! وحاشاك أيها الشاعر الخلوق. أعلم أنك تكتب الشعر كما يجول بقلبك ولا تنقحه وقد سمحت لنفسي برابطة الأخوة أن أصحح بعض الإملاء فيه في ألأعلى. أضحكتني بالسلك الأحمر والمصباح.فقد كادت تنزلق بك الى الفاظ سلطان وعمر السوقية ولكنك استدركت الأمر سريعا! ولكن صدقني كان تعبيرا طفوليا جميلا منك. محبتي ايها الرفيق |
صباحك خير ياعليّ ..
وصباحك ياعمر.. أخي عمر..سألك علي شعرا.. فما أراني أحسّه الاّ وأنه يريد ألأجابة بمثل ماسأل. ردّك جميل ولكن هذا لايشفع لك ..ولايشفع لك تصحيح بعض الأخطاء الأملائية.. فوالله ماحسبتك الاّ تردّ شعرا..وأني لأعلم علم اليقين بأنّك لها. وربّما قد فكرت في ذلك ولكن..ربّما كانت لك أسبابك. ألست محقا في هذا ياعليّ؟؟ فلننتظر ماسيجود به علينا أبو الخطّاب. لكما من قلب أخيكما تحية .. وبورك بهذه الأخوة التي يحتذى بها خلقا عظيما علاء الأديب |
اقتباس:
لان الحياة جميلة فيها ما يستحق الأحتفال به على مرارتها وصعوبتها ولكن الانزلاق الشديد غير متوفر عندي على روايتك أنت وسلطان ثمّ صحح ما يحلو لك ان تصحح فلا يمكن ان يكون الأنسا ن مبدعا لوحده بل (خذ وعطي ) على بعض الروايات الشامية يحلو لي الحديث معك لكن الوقت المتاح لي قليل دمت مبدعا |
اقتباس:
تنثرها في فضاءات المنابر فلك الشكر والإمتنان وما قلته صحيح اريد ان ابعده عن اجواء قصيدته الأخيرة فلعله يمتّعنا بما يستحق منه البيان من ابداع في عالم الجمال والمحبة على صعوبتها في هذا الزمن الصعب أشكرك على المرور الذي يثري المنابر بالعمل الجاد والجميل دمت متألقا |
السلام عليك أخي وصديقي الشاعر علي الحوراني أغنيةٌ رقيقةٌ من أغانيك... هي كذلك وقفتُ عند جرحكِ الأخضر ... قليلاً ... ثم قلتُ لنفسي ... نعم جروحهن خُضرٌ ... بعد تفتح الأزهار ... وما أروع ذلك !! تقديري واحترامي |
اقتباس:
الذي انار قصيدتي واثلج صدري هي اغنية حقيقية كل يوم اغنيها دمت متألقا |
الساعة الآن 01:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.