![]() |
ما يزال جرحي ينزف
عساك أتعود..
كتبتها تعويذة شيطان كسفت في وجهه إلدنيا، فمل ألوجود. _وعفوا.. فلست أنا المعني بهذا التغيير!! بل هي مشاعري.. عندما تغلي كمرجل _فأبثها نجوما تتلألئ _أو دموع تسيل! أوككثبان رمالا نأت بي عاليا عن مستوى الارض (كشموخ ألجبال)!! في مساحات شاسعة الأطراف والأبعاد الافقيه، تشابه في وصفها الى حد كبير _صحراء قاحله ..مر عليها الربيع يوما. وفي سكون المكان، ووحشة المنظر... تهب رياح ليست من هنا !! فتجعل من كثبان تلك الرمال.. ربيع لكنه أكتسى وشاح بلون الحزن والكآبة؟! _موحي لك " برسالة " مفادها... عودي الي سريعا واتركي منابع " الجفاء " شاحبة تجفف عروقها ببطئ كما لو لم تكن يوما في " وجود ". |
ربما ان اهم ما يميز هذه المعزوفة هو صدق العاطفة التي لا يمكن للمتلقي الا ان يستشعرها .
|
اقتباس:
رايك يهمني واعتز به كثيراً وشكرا لمرورك العطر تحياتي،،، |
الساعة الآن 06:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.