![]() |
سداد
سداد
عاد إلى داره منتشيا بعدما أبرقت وأرعدت ليلته ونزل المطر دخل غرفة نومه على أطراف أصابعه يرفع قدما وينزل أخرى انزلق في فراشه بنعومة وغمر نفسه باللحاف اشتم رائحة مطر حرك يده بهدوء يتحسس فراشه أصدمت راحة يده بقطرات !! لملم أحزانه في ابتسامة وخمد |
تحية طيبة أ.عبد العزيز
قص بأسلوب سلس وجميل..يسرني متابعته.. لعلها الذكرى افرزت تلك القطرات الملبدة بالحزن.. هكذا هو اخر اليوم..ختامه حافل!! طبت بكل خير عبير المعموري |
الاستاذه والاخت العزيزه عبير المعموري
كلمة شكر قليله في حق انسان مميز في ما يقدمه وفي تفاعله مع الجميع لذى سوف اكتفي بدعاء لك وفقك الله ورعاك |
خمد بكل رحابة صدر .. حروف رائعة
دمت بخير |
لا أدري لماذا تبادر لذهني أن هناك أحد في تلك الغرفة يقاسمه سريره ,ربما مايبرر ذلك ولوجه الغرفة ع أطراف أصابعه ,خشية أن يوقظ أحدهم ,تخيلت أن تلك القطرات قد تكون نزفت من عين من يتوسد الظلم انتظاراً لعودة مبكرة تنثر الدفء في المكان .
قص رائع ,ونهاية واسعة الشرفات ,بعثت براكين التأويل ,,,,سرني جداً جداً مصافحة هذا الحرف الجميل ..الأستاذ الظاهري تقبل مروري مع خالص الود والتقدير |
اقتباس:
عندما قرأت القصة وجدت لها ابعاد لم يضع احدا اصبعه عليها في قول الكاتب بوصفه البطل عاد منتشيا وفي وأيضا من عنوان القصة سداد،،،هذا يعني انه كما تدين تدان حسب المثل العامي ،،، ولي عودة كل التقدير لك اديبنا |
اقتباس:
شاكرا ومقدرا تفاعلك ومرورك وفقك الله ورعاك |
الساعة الآن 08:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.