![]() |
|
ألوان من الوفاء
|
هُو الحَنين ...
فِي كُلّ مَرّة هو المُذنب ... باتّهام القَلب .. و اضْطراب نَبضاته ... لكن الحُب متى عَلَق بالضّلوع ... فلاَ سَبيل للرّجوع ... أبداً ... كُن بخير معَ كلّ مدّ و جَزر ... كُن بخير كلّما تنفّس البَحر ... |
تمر بنا اللحظات تلو اللحظات ، ونبقى نستسقي الكأس المترعة من غصص الذكرى التي تعيد فينا الحنين الجامح لتلك اللحظات من سويعات مرت وقت الأصيل او فترات قصيرة كنا نحصدها بين المحاضرات . تلك هي العمر كله على شحتها وأنقطاعها إلى غير رجعة ، ونبقى نجترها إلى أن نصمت جميعا ويكون صمتنا عندها من البلاغة بمكان .
اخ حسام أبدعت البوح في زمن ضياع الآمال وتغير الأحوال . مع تقديري واحترامي الدائمين . |
هي الاقدار..تشاء عندما لانشاء..للفراق طريقآ!
ويبقى الوفاء هو...نبض لايموت على اختلاف رواية الايام..ورغم عنفوان النسيان.. تحية تقدير أ.حسام مع احترامي الجم لفيوضات حرفك اللامع.. عبير المعموري |
اقتباس:
الأستاذة |
[quote=أحمد فضول;196759]تمر بنا اللحظات تلو اللحظات ، ونبقى نستسقي الكأس المترعة من غصص الذكرى التي تعيد فينا الحنين الجامح لتلك اللحظات من سويعات مرت وقت الأصيل او فترات قصيرة كنا نحصدها بين المحاضرات . تلك هي العمر كله على شحتها وأنقطاعها إلى غير رجعة ، ونبقى نجترها إلى أن نصمت جميعا ويكون صمتنا عندها من البلاغة بمكان .
اخ حسام أبدعت البوح في زمن ضياع الآمال وتغير الأحوال . مع تقديري واحترامي الدائمين .[/quote الأخ القاص |
اقتباس:
نعم |
عورني قلبي لاحول ولا قوه الا بالله قصه حزينه بصراحه عورني قلبي وايد حتى ايدي ترتشف اكتب التعليق لا حول ولا قوه الا بالله
|
اهلا أخي حسام
هناك ذكريات تأبى الموت تبقى متشبثة بالحياة لتكون عزاء لأصحابها لتحيي فيهم الماضي الجميل الذي عاشوا لحظاته بكل بهاء تحياتي أخي حسام |
أعتبر إقامة الذكرى هي الوفاء في أقصى تجلياته
وقد أُقيمت ذكرى حية بتسمية الوليد حسام تحيتي لك أستاذ حسام. |
الساعة الآن 03:57 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.