الأطباق الطائره
بسم الله الرحمن الرحيم صورة يدعى أنها لطبق طائر ظهر في نيو جيرسي, الولايات المتحدة الأمريكية عام 1952 الاطباق الطائره الجسم الطائر المجهول أو الطبق الطائر ( UFO) ، هو ضوء أو جسم غريب يظهر في السماء ، أو بالقرب من الأرض، ولايعرف سببه. ويعتقد بعض الناس أن الأجسام الطائرة المجهولة الهوية ربما تكون سفن فضاء من الكواكب الأخرى. ويظن آخرون أن لهذه الأجسام أسبابها الطبيعية، ولكن العلماء لم يتمكنوا حتى الآن من تفسير كل المزاعم الخاصة بها. التاريخ وصف المشاهدون أنواعًا مختلفة من الأجسام الطائرة المجهولة الهوية، والكثير من هذه الأجسام تشبه أنبوباً أو طبقًا متوهجًا، وتطير صامتة وبسرعات عالية مؤدية مناورات لا يمكن أن تقوم بها أي طائرة من أي نوع. وتقول التقارير إن هذه الأجسام سببت رعبًا للحيوانات كما أنها تسبب تشويشًا على أجهزة الراديو وأنها تهبط على الأرض ولاتترك عليها أثرًا. زعم الكثيرون، منذ مئات السنين، أنهم رأوا أجسامـًا غامضة في السماء. وزاد عدد هذه المزاعم كثيراً خلال الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945م). وقرر الكثير من الطياريين العسكريين والمدنيين أنهم رأوا أضواء متحركة غريبة سموها الطائرات المقاتلة المبهمة. وتقول تقارير أخرى عما يُسمَّى الأطباق الطائرة إنها حدثت في منتصف القرن العشرين الميلادي في بلاد كثيرة. شائعات وشكوك انتابت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية عامة شائعات وشكوك كثيرة عبر التاريخ بدءً بنشر بعض الصحف الأمريكية خبر عن اكتشاف طبق طائر متحطم في منطقة روزويل في ولاية تكساس الأمريكية في 8 يوليو عام 1947. ومنذ ذلك الحين تقريباً ازدادت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية في عقول البعض، وخصوصا من الأمريكيين، وبعدها بدأ العديد عبر السنين يدعون رؤية أطباق طائرة، أو مخلوقات فضائية أو حتى أنهم تحدثوا معهم أو اختطفوهم أو اختطفوا أحد أقربائهم، الأطباق الطائرة في مصر القديمة من ضمن الشائعات التي انتشرت بكثرة في العالم وأمريكا خاصة، أن الأطباق الفضائية ظهرت في مصر القديمة وسجل الملك أمنحتب الثالث رؤيتها حتى أن البعض قالوا أن الفضائيين هم من بنوا الأهراما ، واتخذوا مبررات أهمها وجود شيء بيضاوي الشكل يظهر على أحد النصوص المنحوته في مقبرة أمنحتب الثالث، وفسره هؤلاء على أنه طبق طائر، لكن تم اثبات أن ذلك ليس طبقا طائرا في الواقع ولكنها كرات البرق، وهي ظاهرة طبيعية نادرة والتي يظهر فيها البرق على شكل كرة برقية مضيئة وتكون قريبة من الأرض وهي أحد الكوارث الطبيعية النادرة، وقال عالم الأثار المصري د. زاهي حواس أن ترجمة النص الحرفي تقول أنه تمت مشاهدة برق على شكل كرات والتي أحرقت بعض المباني في المدينة، وفسر ذلك الكهنة على أنه لعنة من أمون نظرا لأنها كانت ظاهرة غريبة على المصريين، وكما هو مثبت علميا أيضا أن المصريين هم من بنوا الأهرامات ولم يتدخل في بنائها أي قوى خارجية، ومن ضمن الدلائل على ذلك أن هناك ألواح حجرية منقوشة بالهيروغليفية داخل الهرم في غرفة الملك وفي مناطق صعب دخولها، وهذ معناه أنها كتبت أثناء بناء الهرم الأكبر. الأطباق الطائرة والجن لقد احتار الناس في وقتها في تفسير هذه الأطباق، وحقيقة المخلوقات التي تستخدمها، خاصة وإن سرعة هذه الأطباق خيالية تفوق أي مركبة يمكن أن يصنعها الإنسان، ولا يمكن الجزم بعدم وجودها، ولقد ذكرت مقالات في بعض المجلات والجرائد تفسر إن هذه المخلوقات هي من عالم الجن المستتر عنا والذي يشاركنا كوكب الأرض، ولديه من القدرات ما يفوق قدراتنا البشرية، وقد نتساءل عن سر ظهورها في عصرنا وعدم ظهروها في العصور الغابرة، فالجواب إن الجن يلبسون لكل عصر لبوسه، وهذا العصر عصر المدنية والتقدم العلمي ولذلك ما نجده سوى تضليل ووهم من عالم الجن يضللون بها البشر بالطريقة التي تثير انتباههم، وتشد نفوسهم، وكما أن العامل النفسي يلبعب دوراً هاماً فالكثير من الأفراد الذين يعانون حالات نفسية يميلون أكثر إلى من يحكي لهم عن كل غريب، وعن إمكانية وجود مخلوقات فضائية في الكون. مبدأ عملها إن صحت القصة يعتقد العلماء بأن تفسير ذلك أنها تعتمد في طيرانها على مبدأ العزم الذي يتأثر بسبب الحركة الدائرية التي تأثر على المجال المغناطيسي في داخله التي تكوَّن بدورها مجال جذب بداخلها يشبه جذب المغناطيس للمعدن ولكن بسبب دورانها السريع على محورها يسبب جاذبية أكبر وخاصة ان المجال المغناطيسي للمغناطيس الذي في داخله من اسفل يؤدي إلى تحويل الجذب من الأعلى للاسفل. تقنية بشرية يذهب آخرون أن الأطباق الطائرة ما هي إلا تقنية بشرية أنشأتها أحد الجهات وبالأخص الألمان النازيين، ويعتقد أن أصحاب هذه التقنية يحتكرونها، ولا يريدون أحداً أن يعرف عملها لأهداف سياسية وعسكرية، وخاصة التضليل الإعلامي عنها بأنهم من الفضاء وما إلى ذلك من تلك الأمور التي يراد بها تغيير الفكرة وتضليل العقول إلى أنها لا يمكن صنع شبيه لها بيد البشر. تقارير أولية حديثة ورد العلماء تفسيرات منطقية لمعظم التقارير عن الأجسام الطائرة المجهولة. على سبيل المثال، في حالات كثيرة فُسرت تقارير هذه الأجسام على أنها نيزك أو كوكب أو صاروخ أو نجم أو تابع صناعي (قمر صناعي) أو بالون لقياس الطقس. وقد تم الإبلاغ عن طائرات أو عن عوادمها التي تبدو كذيل لها جرت رؤيتها تحت ظروف إضاءة غير عادية، وصفت بأنها أجسام طائرة مجهولة. كما أن الظروف الجوية قد تحدث أشكالاً من الخداع البصري، توصف بأنها أجسام طائرة مجهولة الهوية. وقد أجريت دراسة مهمة عن الأجسام في الولايات المتحدة من عام 1966 إلى عام 1968م، وقام بهذه الدراسة علماء جامعة كولورادو تحت رعاية القوات الجوية الأمريكية. لكن العلماء لم يتمكنوا من تفسير كل التقارير عن هذه الأجسام ولم يجدوا شواهد تدل على أن هذه الأجسام قادمة من كواكب أخرى. وبحثت القوات الجوية الأمريكية أيضاً أثر هذه الأجسام الطائرة في الأمن القومي من خلال 12,000 تقرير عن هذه الأجسام رفعت منذ عام 1947م إلى عام 1969م. انتهت هذه الدراسة إلى أن هذه الأجسام لا تهدد الأمن القومي. وهناك منظمات وهيئات في بعض الدول تُعنى بدراسة ظاهرة هذه الأجسام الطائرة المجهولة الهوية ونشر المعلومات عنها. مشاهدات كينث أرلنولد بعد الحرب العالمية الثانية كانت هناك رؤية في الولايات المتحدة لجسم طائر مجهول عن طريق رجل الأعمال الأمركي كينث أرلنولد في 24 يونيو, 1947 بينما كان يحلق بطائرته الخاصة بالقرب من جبل رينيه, واشنطن. وقد أعرب عن مشاهدته لتسع أجسام لامعة تطير بالتقاطع تجاه رينيه. تعريف الأجسام الطائرة بعد تحقيق دقيق, غالبية الأجسام الطائرة المجهولة يمكن تعريفها على أنها ظاهرة عادية (انظر دراسات تعريف الأجسام الطائرة المجهولة). حددت أكثر المصادر شيوعا الأجسام الطائرة على أنها: ظاهرة فضائية (نجوم لامعة, كواكب, شهب, عائدة إلى مركبات فضائية من صنع الإنسان, والقمر. طائرة (طائرات إعلانات, أو طائرات أخرى, إطلاق صواريخ. أجسام جوية أخرى (بالونات, طيور, سحب, طائرات ورقية, مشاعل). شهاب|شهب. وقد ورد عديد من هذه التقارير من خلال مراقبين موثوق بهم، بعضهم صوّر مارأى. ويظن كثير من الناس أن الأجسام الطائرة المجهولة هي سفن فضاء لكائنات من الكواكب الأخرى. أورد العلماء تفسيرات منطقية لمعظم التقارير عن الأجسام الطائرة المجهولة. على سبيل المثال، في حالات كثيرة فُسرت تقارير هذه الأجسام على أنها نيزك أو كوكب أو صاروخ أو نجم أو تابع صناعي (قمر صناعي) أو بالون لقياس الطقس. وقد تم الإبلاغ عن طائرات أو عن عوادمها التي تبدو كذيل لها جرت رؤيتها تحت ظروف إضاءة غير عادية، وصفت بأنها أجسام طائرة مجهولة. كما أن الظروف الجوية قد تحدث أشكالاً من الخداع البصري، توصف بأنها أجسام طائرة مجهولة الهوية. وقد أجريت دراسة مهمة عن الأجسام في الولايات المتحدة من عام 1966 إلى عام 1968م، وقام بهذه الدراسة علماء جامعة كولورادو تحت رعاية القوات الجوية الأمريكية. لكن العلماء لم يتمكنوا من تفسير كل التقارير عن هذه الأجسام ولم يجدوا شواهد تدل على أن هذه الأجسام قادمة من كواكب أخرى. وبحثت القوات الجوية الأمريكية أيضاً أثر هذه الأجسام الطائرة في الأمن القومي من خلال 12,000 تقرير عن هذه الأجسام رفعت منذ عام 1947م إلى عام 1969م. انتهت هذه الدراسة إلى أن هذه الأجسام لا تهدد الأمن القومي. وهناك منظمات وهيئات في بعض الدول تُعنى بدراسة ظاهرة هذه الأجسام الطائرة المجهولة الهوية ونشر المعلومات عنها. أشخاص ادعوا رؤيتها لا يدعي رؤية الأطباق الطائرة اناس متوهمون بل إن 61 من المائة من الشعب الأمريكي يعتقد بوجود هذه الأطباق، حسب راي جريدة السياسة الكويتية، العدد3399 الصادر في 5/12/1978م، حيث ذكرت بأن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر لمح شيئا غريبا في السماء بولاية جورجيا عام 1977م، وهو يبدي اهتماما بالغا بالكائنات التي من الفضاء الخارجي، وينسب إلى ملحق جريدة الهدف الكويتية العدد الصادر بتاريخ 23/3/1978، ذكرها الرئيس الصيني السابق ماوتسي تنغ انه كان يؤمن بوجود مخلوقات غيرنا على الكواكب الأخرى ووجود الأطباق الطائرة، وقد قام المخرج السينمائي الأمريكي (ستيفن سبيلبرغ) بإنتاج فيلم سينمائي عن الأطباق الطائرة بعنوان مواجهة من النوع الثالث، وبلغت تكاليفه اثنان وعشرون مليونا من الدولارات الأمريكية وقد وضع الفلم بعد تجميع المعلومات من الذين ادعوا رؤية الأطباق الطائرة، أو اتصلوا بهم، وعرض الفيلم لأول مرة في البيت الأبيض، وأقتنعت بعدها وكالة الفضاء الأمريكية بضرورة البحث عن الأطباق الطائرة في هذا المجال، وخصصت مليون دولار عن أبحاث عام 1979، وقد اطلقت على المشروع السري اسم (سيتي) ويتلخص في إطلاق أجهزة خاصة بالفضاء الخارجي للأرض للبحث عن رسائل لاسلكية من الفضاء الخارجي قادمة من كواكب من نظام شمسي بعيد. وهذا الكلام ليس على درجة عالية من الدقة وبه كثير من الادعائات الوهمية. نظريات معارضة هناك العديد من النظريات العلمية المعارضة لفكرة الأطباق الطائرة من ضمنها 1- إذا كان هناك مخلوقات فضائية وهي متطورة عن البشر فلماذا لم نجدهم إلى الآن في الفضاء رغم أن معظم الفضاء المحيط بالكرة الأرضية مصور وممسوح بالكامل من قبل الأقمار الصناعية والمراكز الفضائية ؟! 2- ان المدة التي يمكن فيها قطع المسافة بين مجرتنا وأقرب مجرة أخرى بسرعة الضوء هي 2.5 مليون سنة، مما يجعل فكرة وصول مخلوقات في تلك المدة أمرا مستحيلا حتى لو كانو توصلوا للسفر بسرعة الضوء بالفعل الأطباق الطائرة والماسونية من ضمن النظريات الأخرى المعارضة لتلك الفكرة، أن الأطباق الطائرة ما هي إلا طائرات وماكينات من صنع البشر، وليست كائنات فضائية جائت بتلك الأطباق أو حتى من صنع الجن، ولكن ينسبها العديد للماسونيين أو الولايات المتحدة، ويستخدم الماسونيين فكرة التضليل والتشويش الإعلامي على العالم وتوجيه الناس لفكرة أخرى وإيهامهم أن الحكومة الأمريكية نفسها تبحث عن ذلك السر، لتبرير رؤية تلك الطائرات أو الأسلحة بأنها أشياء قادمة من عالم أخر أو من الفضاء، لكي يتمكنوا في النهاية بعد إقناع الناس أجمعين بأنها كائنات فضائية أتت لتهاجم كوكب الأرض وتهدده بالحرب عليه، وبعد ذلك يستدرجوا الناس بحجة أنه لابد أن يتكاتف العالم أجمع لمواجهة أولائك الأعداء، وبالتالي يحاولوا ضم الناس إليهم (الماسونية) إلى ما يسمى بـ"النظام العالمي الجديد". أصبح الراجح عند الكثير من الناس وإيمانهم الشديد بأن صانعوا تلك الأطباق الطائرة هم الماسونيون، مستخدمين الألمان النازيين في صناعة تلك الأطباق وربما مستعينين بالجن. وبرر أصحاب النظرية ذلك بأن أغلب الشخصيات الشهيرة التي قالت أنها رأت أطباق طائرة هم في الحقيقة أعضاء في جماعة الماسونيين، ومن ضمنهم الرئيس الأمريكي جيمي كارتر. شاهد الفيلم الوثائقي الممتاز القادمون. وثائق سريه رفعت وزارة الدفاع البريطانية الاحد 22 مارس 2009السرية عن وثائق جديدة تتعلق بملف "الاجسام الطائرة المجهولة الهوية" او "الاطباق الطائرة"، تكشف خصوصا ان الوزارة ابلغت وزارات اخرى في 1990 عن مشاهدة جسم طائر مجهول الهوية يشبه ماسة كبيرة. وسمحت ادارة الارشيف الوطني بالاطلاع على سبع وثائق اعدها جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الدفاع بين تشرين الثاني/نوفمبر 1987 ونيسان/ابريل 1993 واحصى فيها 1200 حالة مشاهدة لاجسام طائرة مجهولة الهوية. وظهر في افلام نيغاتيف لصور التقطت في 4 آب/اغسطس 1990 طبق طائر كبير على شكل ماسة ضخمة، اوضحت الوثائق المرفقة بها انه ظل معلقا في الهواء خلال عشر دقائق قبل ان يحلق نحو الفضاء بسرعة كبيرة جدا. وجاء في المذكرة الرسمية لاحدى هذه الوثائق ان "هكذا روايات لا يتم في العادة ابلاغها الى وزارات اخرى (...) ولكن في هذه الحالة تلقت وزارة الدفاع ست صور من صحيفة الدايلي ريكورد (الاسكتلندية) التي طلبت تعليق" الوزارة عليها في اطار اعداد تحقيق صحافي حول هذه الصور. وطلبت وزارة الدفاع البريطانية يومها من الوزارات الاخرى ابلاغ وسائل الاعلام بانه "لم يتم التوصل الى اية خلاصة بخصوص الجسم الكبير الذي يشبه شكله الماسة". وتكشف وثيقة اخرى لوزارة الدفاع البريطانية شهادة امرأة زعمت انها التقت مخلوقا فضائيا تكلم معها ب"لهجة اسكندينافية". واتصلت المرأة، التي لم يكشف عن هويتها، في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 1989 بجهاز استخبارات سلاح الجو لابلاغه بتجربتها. وتقول المرأة في روايتها انها بينما كانت تنزه كلبها اقترب منها رجل "لهجته اسكندينافية" ويرتدي لباس طيار بني اللون وابلغها بان المخلوقات الفضائية تقوم بزيارة ودية الى كوكب الارض. وسيتاح امام الجمهور الاطلاع على هذه الوثائق اعتبارا من الشهر المقبل على الموقع الالكتروني للارشيف الوطني البريطاني. منقول |
|
زمزم صافي الله يجزاك الجنه كل الشكر و التقدير |
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.