![]() |
|
التماسُ طريق
ها هي ذي السكرة تتصاعد حدود أن يميد بي الواقع أستندُ على حواف الحرف فيغشاني ثمل فأنفض عني عباءة الأرض وألتحف بُعد الوهم فتعرج الروح بكلمة سرت في دمي عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد ها هي ذي الأبجدية تعْرُجُ بي إلى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي تبتلعني إلى رحابها فأتوه في برازخ لا تخترقها الأرض بحكاياها اللانهائية بتراص وجوه تحْمل ذات المعاني ملايين التكرارات حدود الملل من مسمارية العاطفة التي نُقِشت على قلوبهم فتغنوا بها وأنشدوها قصائدَ وصاغوها قصصا ًَ لا شئ يُثمل في نهايتها .فاحتمالات التراب لا تنتهي بنهاية قصة انتصر فيها الحب أفْرَقُ من أفكار ٍ توغل إلى ما بعد الزمن وأرسم وجوها حزينة استطعمت مرارة التراب فأفر من ذاك الطريق إلى حضن البُعد اللانهائي حيث الحقيقة فأصوغ كَلِماً بواطِنُهُ تفتحُ لي أسرار الطريق فاثمل لأصحو وأُوغِلُ وشماً على صفحتي لعلي أذوق بها الثبات |
اقتباس:
لا بد أن الدرب الآن مضاء يا ابتسام استوقفتني هذه الجميلة الرائعة كلام في قمة الروعة يحمل في طياته سر خلوده تحيتي و محبتي |
التماسُ طريق ها هي ذي السكرة تتصاعد .. حدود أن يميد بي الواقع ! أستندُ على حواف الحرف .. فيغشاني ثمل .. فأنفض عني عباءة الأرض .. وألتحف بُعد الوهم.. فتعرج الروح بكلمة ! سرت في دمي ؟ عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد . ها هي ذي الأبجدية تعْرُجُ بي .. إلى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي ؟ تبتلعني إلى رحابها.. فأتوه في برازخ .. لا تخترقها الأرض بحكاياها اللانهائية بتراص وجوه تحْمل ذات المعاني ! ملايين التكرارات .. ؟ حدود الملل .. ؟ من مسمارية العاطفة التي نُقِشت على قلوبهم ! فتغنوا بها وأنشدوها قصائدَ وصاغوها قصصا ً لا شئ يُثمل في نهايتها . فاحتمالات التراب لا تنتهي بنهاية قصة.. انتصر فيها الحب . أفْرَقُ من أفكار ٍ توغل إلى ما بعد الزمن وأرسم وجوها حزينة .. استطعمت مرارة التراب ! فأفر من ذاك الطريق ؟ .. إلى حضن البُعد اللانهائي .. حيث الحقيقة فأصوغ منها أسرار الطريق .. واثمل لأصحو .. وأُوغِلُ وشماً على صفحتي لعلي أذوق بها الثبات . الشاعرة ابتسام السيد قصيدة رائعة , رتوش بسيطة استكملت بها عناصر النجاح حالة شاعرية ولا أجمل .. استطعت أن تصفيها وأن تصلي شعورك لي , فاستمتعت بهذا الجمال الإنساني . تابعي الألق .. سلامي لك . |
اقتباس:
هي رحمة الله تتغشاني عندما أكاد أن أُفلت من حجابه ريم أو غزال تقافز بنعومة بين السطور ودي ومليون زهرة لنعومة مرورك |
فأنفض عني عباءة الأرض وألتحف بُعد الوهم فتعرج الروح بكلمة سرت في دمي عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد
ها هي ذي الابجدية تعْرُجُ بي إلى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي كم جمييله هذه التشبيهات ..وكم تلك الكلمات تسمو بنا في عالم الصور.المبدعه سلمت يداك الاخت الكريمه ابتسام ودائما تتحفينا بجمال حروفك |
الأخت أبتسام
هي أروحنا مطالبنا أمنياتنا جروحنا حنيننا تتداعى هنا وهناك وتطلب الجمال والكمال سعدت بنصك الراقي أهلا وسهلا بك ولك تحياتي |
صباحك الشهد والورد يا ابتسام مذ مررت أول مرة ولم يتسن ِّ لي التعـليق كنت أنوي رفع هذا البهاء إلى عـرش التثبيت لكن الوقت خاتلني وها أنا أقوى على إشغالاته نص في غاية الروعة ت ث ب ي ت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
كل عباراتك مخضبة بروعة الحُسن والجمال تمضي بالقارئ نحو عوالم الإبداع وموطنه بهذا الوهج رسمتِ فوق شفاه الفجر أنشودة تغتسل بالمطر.. ابتسام شكراً لك لجمال حرفكِ وعمق معانيه.. أهنئكِ .. أخوك/ محمد الشهري |
فأفر من ذاك الطريق إلى حضن البُعد اللانهائي
حيث الحقيقة وهل في ذلك الحضن الحقيقه؟؟؟؟؟؟؟ ربّما كان كذلك.. وأُوغِلُ وشماً على صفحتي لعلي أذوق بها الثبات هذا مايمكن أن يكون..فعلا فقد يحتفظ الوشم بما لاتحتفظ به ذاكرة الزمن. من أيّ وجع تكتبين؟؟؟؟؟؟؟؟ كنت هنا ..لكنني رحلت الآن حاملا بعض الوجع. لك من القلب تحية يا ابتسام.. بوركت لك من القلب تحيه علاء الأديب |
اقتباس:
أشكرك على حُسن تنسيقك للقطعة الشعرية أن تصل الكلمات هو رهان كل كاتب لطالما دعوة الله أن يصل حرفي بالحق شكر وإحترام لعبورك الرصين تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 05:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.