|
ناديتُ شعريْ وما شعريْ بمُبْتعِدٍ
في رثاء الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى ! : ناديتُ شعريْ و ما شعريْ بمُبْتعِدٍ عنيْ ، فقمْ يا قصيديْ فارثِ مرتجِلا قدْ صاحَ فينا قُـبيلَ الصُّبْحِ ذو ثِقَةٍ أنَّ المَليكَ حـبيبَ الشَّعْبِ قـدْ رَحَلا و بهجةُ الحُـكْـمِ في الدّنيا قدِ ارتحلتْ و فادحُ الخَطْبِ في الآفاقِ قد نزلا فكلُّ عينٍ لها منْ قلبها شُغُلٌ و كـلُّ قلبٍ بِما قَـدْ حــلَّ قدْ شُغِلا و هلْ يلامُ الذي قدْ ماتَ والدهُ إنْ سَـحَّ دَمْعاً على الخَدينِ مُتصِلا |
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، صدق حبه لشعبه فصدقوا في حبه.
أبيات حزينة حكت حال من فقدوا عزيزاً ، وحق لك أن تحزن وتبكي أخي عبده فلمثل الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود فلتبك البواكي. |
إنا لله وإنا إليه راجعون
و هلْ يلامُ الذي قدْ ماتَ والدهُ إنْ سَـحَّ دَمْعاً على الخَدينِ مُتصِلا لا يلام أبدا و متى تجود العيون إن أمسكت حين يرحل الأعزاء . |
ابيات معبرة وتعكس شعورا صادقا. خالص العزاء لكل محبي الفقيد المرحوم بإذن الله أنا لله وانا اليه راجعون |
اقتباس:
و شكرا لكريم المواساة فوالله ما شعرنا بكونه يحكمنا كملك بل كنا نشعر به يرعانا كأب شفيق، و دموع الشعب و عبراتهم على فقده خير دليل على أن موته فاجعة، و لكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا : ( إنا لله و إنا إليه راجعون) |
| الساعة الآن 01:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.