![]() |
|
وحدها الشموع تحتضر !!
|
لله درك فارس الكلمة
ابكتني تلك المشاعر المغموسة في كلمات نابعة من قلب ذاق الوجع لي عودة سيدي ولكني احببت ان اسجل حضور في الصفوف الاولى بورك نبضك |
صديقي الفاضل حسام الدين حفظه الله
لم يبق على وجه هذه البسيطة كائن حي لا يعرف معنى الإحتضار ، نبضك مغاير هذه المرة ذهبت للضفة الأخرى من الألم دون قارب ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
أشكرك من كل قلبي لكل هذا الجمال شاعرنا الرقيق حسام الدين بهي الدين ريشو ، لقد أسعدتني بصورك التعبيرية الجميلة كثيرا..كثيرا وهمت بين سطورها تلك التي تسافر بك نحو الجمال نحو أعماق الروح البعيدة . أشكرك مرة أخرى.
أزهر عمر قاسم |
تحيةطيبة اخي الفاضل حسام
نص ادبي فخم بكل معنى الكلمة لامست عذوبة الحروف وتأملت الاحساس الذي كتبت به...اشتغال موفق اخي الكريم غير اني اريد ان اقول انفاسنا تحتضر في اجزاء الثانية دون مبالغة .حتى الامل تعثر في طرقات الصبر سأما. دام نبض قلمك بفيض بالابداع دمت بخير عبير المعموري |
حسام الدين ريشو مختلف هذه المرة , إذ عانقت مشاعره منتهى الإحساس .. صدقت ، إذ ترتدي المشاعر أحيانا قوس قزح .. لروحك عطر وياسمينة يا رائع . |
لا حول ولا قوة الابالله
بعد كل هذا !! لكن كلنا نحترق أ ريشو ان لم يكن بالحب فبغيره لنصك العزاء ولك مودتى |
اقتباس:
أستاذتى الشاعرة / حنان عرفة |
و ككون خاص به ...
اختار أن يكون الفارس اﻷخير .. لها ! حارسا لقلبها .... عالما لما بها .... زارعا لورد روحها .. لكنها جوقة إحساس عاصف ... سرعان ما تتفن في تحطيم من يحبها ... ثم تبكي و تندم و تتوسل و تنوب ... إﻻ عن الهوى .. لا تتوب ... أ. حسام يبقى اﻹحساس الطاغي بصمتك الراقية ... و يبقى قلمك الرقيق كرحيق طاب عطره ... ودي الصافي بﻻ كدر ... |
اقتباس:
نعم |
الساعة الآن 05:49 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.