![]() |
يومٌ ماطرٌ .
يومٌ ماطرٌ عاريةٌ يُخرجها الخريفُ , مزقٌ من روحٍ تتناثرً كما أوراقه الصفراء ,يعبثُ بها الهجير . تفرُّ من عينها دمعةٌ معاندةٌ , تثيرُ زوابع َمن أسئلة المتطفلين . تعاجلها السماءُ بريحِ غيثها .تعبثُ بحواملِ مظلتها . المطرُالحكيمُ يُخمدُ زوابعَ الأسئلة . ويهمسُ هامسٌ في أذنها . البكاءُ في يومٍ ماطرٍ يجيزُ كسْرَ المظلات . |
اقتباس:
عارية مطر دمعة مظلات سماء تطفل كأني رأيت هذه الصور عشت معها اللحظة التى تتجسد في أبعاد النص ويبقى المعنى عند الشاعر فكثافة التعبير راقية الاستاذ المبدع / زياد القنطار خالص التحية والتقدير |
الأستاذ حسام الدين.
تقديري لحضورٍ ينثر عبقه ويضوع من حرف أثمن فيه عالياً إحساساً يلامس دائماً جوهر وهج الحالة المفضية للبوح . دم بهذا التوقد ،وتقبل مني خالص الود والتقدير |
اقتباس:
لكن الريح معاندة هذا المساء والمظلات ثقبتها أشواك الصبر لتبك السماء كما تريد وهان المزيد من الأسئلة نطرحها فوق سراب الحكايا وللمطر حكاية كتبها أديبنا له كل التقدير ا |
مرحباً بالأستاذة فاطمة .وعذراً للتأخير .
دائماً يأتي حرفك حاملاً قنديله ,فيضيء قصي زوايا النص المظلمة ليحتفي المكان بنور المرور والحضور . خالص التقدير والاخترام |
أخي الفاضل زياد حفظه الله ،
لحروفك سحر خاص ، جمالية مهيبة وأسلوب رائع في التعبير ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
الأستاذ عبد الحكيم صالح ..
تلبس حرفي ثوباً بجمال مرورك ونثر حرفك .. خالص الود والتقدير |
الساعة الآن 05:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.