![]() |
رنين .. ( أقصوصة )*
|
نص جميل لكنه موغل في الواقعية كنت احبذ ان اجد فيه بعض السحرية ، ولا شك ان الاستاذ المقداد قادر على ذلك . |
الأستاذ محمد فتحي المقداد ..لايخفى جمال النص على القارئ .
والحقيقه بأنك استطعت أن تضعني والقارئ بحالة من الترقب والانتظار وعملت الإتارة عملها ,من حيث التصعيد والتجيش إلى أن وصلت بنا إلى الرنة الثالثة والركعة الرابعة .... هنا باعتقادي بدأت الواقعية تفعل فعلها ,واخذ التفاعل مع النص بغير المتوقع وبقيت روح القارئ متعطشة ولم ترو بخاتمة تليق بالتحضير الذي اشتغلت عليه بمقدمة النص ,ليمر بنا النص بدون أن يطبع بذاكرتنا أي موقف قيمي أو سلوكي أو حتى فكاهي .حتى تدخل الإمام كان سلبياً وأسس لحالة الانقسام الغير مبررة على الأقل شرعاً ,ولو أنك أظهرت الموقف الشرعي في مثل هذه الحالة لتضمنت الخاتمة موقفاً صريحاً يسعف النص . بقي لي أن أثمن جمال حرفك الذي أتابعه ,بشكل دائم ,وأرجو أن تتقبل مني (كثرة غلبتي ) التي تشفع لها مودة حاضرة دائماً. |
اقتباس:
أستاذ أيوب صابر أسعدك الله لكل جواد كبوة.. أحييك على ثقتك بي تحياتي وتقديري |
اقتباس:
أستاذ زياد أسعدك الله ورعاك حقيقة سعدت بقراءتك التشريحية للنص .. وهذا قليل ما يحصل بالردود والإنسان يتعلم من أخطائه .. كما أن النص موقف عابر مجتزأ من تكملة في نفس الإطار أمسية ثقافية، والشاعر أصابته الحيرة، من رنين موبايل إحداهن التي كانت تجلس في الصف الأول، وشرد الشاعر عن قراءته، وذلك من حركات عينيها .. أحييك وأشد على يدك ولا تتوانى في تقديم أي نقد فيه نصيحة .. تقديري واحترامي |
أهلا اخي محمد
نص طريف على يرصد بسخرية ما طرأ على حياتنا من تحولات جعلتنا كائنات غريبة. تدغدغ رناته جيوبنا فننتفض للرد غير مبالين بالعالم حولنا. نتكلم في جميع المور علانية حتى الأكثر خصوصية. و أصبح سفرنا بين خلع النعل و لبسه و ما يقتضيه من خشوع معرضة لقطع حبل ذلك الخشوع بسبب حشرة طنانة لم تعد تفارقنا. لم تكتفي بالتدخل بين الخالق و عبده بل صارت مصدر خلاف لى حاد قد يتحول إ لى فتنة. طريف هذا النص تحياتي |
اقتباس:
أستاذ محمد الشرادي أسعدك الله ورعاك حياتنا لم تعد ملكنا .. تحولات كثيرة طرأت عليها فاخترقت خصوصيتنا .. تحياتي وتقدير |
الساعة الآن 08:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.