|
عساه خيرا..
سألها: هل أنتِ... أنتِ؟
ردت بعد تردد طويل: وهل هذا.. أنت؟ ابتسم بلطف: أرجو أن تطمئنيني عنك؟ شاحبة ردت: نفذت بجلدك... |
"....هل أنتِ... أنتِ؟
.....وهل هذا.. أنت؟ ..... أرجو أن تطمئيني عنك؟ ..... نفذت بجلدك...... " تساؤلات جادة تبحث عن إجابات شافية وجواب مقلق . أستاذة ريما ، كلماتك إختزال لأشياء كثيرة تتجلجل في جنبات النفس لمن فقدنا كل شيء عنهم ولا نزال . إتقان وإبداع في كل حرف .وعساه خير ا. |
اهلا الاستاذ أحمد... كم أسعدني حضورك وردك.. أحيان حكم القدر يكون من صالحنا. "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم" لربما الفراق وفرعلى بطلنا خوض غمار مرضها.. ربما، قكل شيء جائز ومفتوح للتأويل.. المهم في الأمر أن بقيت الذكرى... شكرا جزيلا على حضور ثري، مودتي واحترامي وتقديري. |
الاستاذه القديره ريما ريماوي
قراءة النص والتعليق فرايت الجمال والقوه وتقبلي تحياتي وفقك الله ورعاك |
اقتباس:
مررت للتحية. دام الألق لك و لقلمك الجميل. |
اقتباس:
أحييك وأرحب بك في منابر... وأهلا وسهلا. تحيتي وتقديري. |
اقتباس:
وفرحت حين رأيت اسمك ضمن الموجودين... بانتظار أبداعاتك.. يسعدني الترحيب بك في منابر... وأهلا وسهلا. تحيتي وتقديري. |
ربما أرادت قول :نعم هي أنا .. جحيم حياتك لذلك أنت محظوظ عندما نفذت بجلدك..
مودتي الوارفة أستاذة ريم ريماوي. |
اقتباس:
لربما هو نفسه بدوره فهم ردها هكذا ايضا.. اعتقدها كانت تقصد ان الحياة وفرت عليه عيش هم مرضها. ربما والله اعلم. شكرا على حضورك... تحيتي وتقديري. |
| الساعة الآن 06:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.