![]() |
مَساءٌ باردٌ .. في البَريد. ق.ق.جدا
.
. مَساءٌ باردٌ .. في البَريد كأنَّ الرِّسالةَ أدرجتْ، سَهوا، في البريد أيقظتْ عصافيرَها في مساء ثان لتكون قنديلا أرسى القنديلُ ذبالته على موجة الليل. كانَ البحرُ ينظرُ كانَ يَقرأ الرِّسالةَ، التي أدرجَها البريدُ سهوا في حديقته، وكانَ يَنظرُ .. لا شكَ أنَّ منديلا به بقايا من العطر علقَ بالرِّسالةِ. لا شكَّ أنَّ المَساءَ كان باردا.. . . |
من أرقى وأرق ما قرأت..!
لابد أن المساء كان بارد .. حيث لم يحرك به ساكنا..! فرسالتها قرأها الليل والبحر ورق لها .. حتى عصافير الهوى أيقظتها لتضئ الطريق للرسالتها حيث بريده.. ولكن هذا لم يغير من برودة المساء .. وجفاء القلب ..! وكأن الرسالة أُدرجت سهواً..! هكذا قرأتها ممتعة راقية حدا يُصعب معه التعليق..! عذرا لقرائتي المتواضعة التي بالطبع لم توفها جمالها الساحر ..! تقديري واحترامي استاذي الفاضل :د\ مصطفى الشليح مي علي |
اعادة للواجهة ..
تقديرا لروعتها .. |
اقتباس:
مساء بارد .. رافق الوهم ومشاعرساخنة في مساء بارد رائعة وأكثر أحسنت تحية ... ناريمان |
اقتباس:
الأستاذة المبدعة مي علي .. ومن أجمل ما قرأتُ من التعاقيب دمت مبدعة تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 05:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.