![]() |
الفجر الحائر(متتاليات)
الفجر الحائر
(ومضة حكائية) (1) البلدة التي غشيها النعاس مبكرا تمطت عند صياح الديك دبت الأقدام نحو المسجد الأكف مرفوعة بالدعاء السري (2) دوى انفجار ضخم اهتزت له أركان البلدة خسفت الشمس بغتة واحمرّ الصباح الأقدام الصغيرة لم تخطو صوب المدارس والكبار فى هلع.. (3) كل النوافذ مشرعة نحو الشارع العام تطل الأعناق مشرئبة فى صمت.. تعانق الحدث. تناثر قصر الحاكم! أدخلوا أكف الدعاء فى مخابئهم وخرجوا مسرعين. :cool: |
و قبل ان تتناثر القصور امتلأت الطريق بأشلاء الصغار
هكذا كان و سيكون دوما ةمضة ذكية و موفقة تحيتي لك سعاد الأمين |
الأخت ريم
تحية عطرة شكرا على مرورك الجميل الأقدام الصغيرة لم تخطو صوب المدارس لذلك..خلى الطريق من اشلائهم دمت بخير |
ثلاثة مشاهد موفقة لفجر حائر
جميل إبداعك أ . سعاد تحياتي |
إنها رحى الحرب !
ﻻ تبقي و ﻻ تذر ! الجميلة سعاد ... رائعة متتالياتك ... تحكي العرب ... ذات ألم .. ! كوني بخير ... أنتظر جديدك حتما ...! |
الأخ الأديب ياسر
تحياتي سعدت بمرورك الجميل شكرا لك دمت بخير |
الأديبة جليلة
تحية تليق بك أثلجت صدرى بمانثرت هنا .آمل أن أكون عندحسن ظنك (أنها الحرب لاتبقي ولاتذر) تعليق مبهر..متى تضع اوزارها لنستريح..من الدمار شكرا لك |
الساعة الآن 04:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.