![]() |
يا ولدي قد مات شهيداً... ( قصة قصيرة)*
|
السلام عليكم ورحمة الله ليس لنا والله إلا الدعاء لسوريا وأهلها قصة مؤثرة جدا، بين آلاف القصص المشابهة، قتل أطفال وتعذيبهم ... تدمير الدور على رؤوس ساكنيها ... تدمير المنشآت العامة والبنية التحتية ....وأكثرها وحشية قصص اغتصاب الحرائر وقتلهن أمام ذويهن... وهذا كله تحت ذريعة القضاء على الإرهاب صورة مأساوية ومشاهد تدمي القلب والروح تأتينا عبر الفضائيات فما بال من يشاهدها بأم العين لله ذرك سوريا يا الله ليس لنا سواك لا أعرف يا استاذ مقداد هل أشكرك على القصة أم أعزيك، لكنني سأقول لا عزاء في الشهداء همسة فقط: كأني بك نسيت كلمة هنا: وأن العصابات الإرهابية هي التي بقتل ابنه |
فاتحة الخير الراقية
أسعدك الله في الحقيقة هذا الموقف في التاريخ الموجود في النص كنت متواجداً معهم. وشهدته بنفسي. تهتز مشاعري .. انتبهت لما تفضلت به وقمت بتعديلها لأنها سقطت سهوا تحياتي لك.. والعزاء لنا جميعاً، فالقضية قضية أمة منتهكة بأكملها دمت بخير |
هو التاريخ يدون بدماء الشهداء ، هو الصراع شجرته لا تثمر زهورا و ورودا . هو الظلم يبقى ظلمات ، هي الحياة هكذا قوانينها . هي حكمتنا التي تغيب ، هو قدرنا أن نكون في مركز كل الهزات العالمية فنكون أكثر البؤر دمارا وخرابا .
تحية |
عِندما قرأتها للمرة الأولى ... اختنقت ...
و عندما قرأتها للمرة الثانية .. سكنني جليد بدائيّ و الآن أقرؤها للمرة الثالثة .. و لا عزاء للأبرياء سوى أنهم شهداء أتعلم محمد عِند الألم نخرس .. فحجم الألم أكبر من شخبطة قلم .. تقبّل مروري ... قلوبنا معكم ... دعاؤنا لكم ... فصبر جميل ... و الله المستعان على ما يصفون ... |
اقتباس:
أستاذ ياسر علي أسعدك الله لكن التاريخ لن يمحو الدماء التي جفت وستبقى لعنة تلاحقهم .. دمت بكل تقدير |
اقتباس:
الجليلة الماجدة أسعدك الله ها نحن كبرنا على آلامنا وتسامينا على جراحاتنا دمت بكل تقدير |
الساعة الآن 04:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.