![]() |
|
انكسار...
اصطحبتها أمها إلى السجن لزيارة والدها المعتقل السياسي. سمح الحارس للأطفال بدخول العنبر.. حضر الضابط الأعلى وطردهم،وهم يفصلونها عن والدها بالكاد تلامس يده..
هتفت: - أبي امنعه.. أريد أن أبقى معك... لأول مرة تستقرئ... عجزه. |
ومضة مكثفة
تتكرر كثيرا وتتحطم معها معتقدات الطفولة ( ان ابانا على كل شيئ قدير !! ) تحياتى كنت هنا وقرأت / ريما ريماوي مع التحية |
صدمة العجز على ابنة أبيها ...دائماً تكسّر القلوب ...
تتركها مشروخة أبداً ... جميلة .. ريما .... كوني بِخير .... |
استاذة ريما..
يؤسفنا ان تنكسر الارادة هكذا.... لكن ما يجعلنا نطمئن في هذة الحالة انها لم تتعطل .. احيانا يمكنك ببساطة ان تكسر ارادة إنسان...ان تسبطر بالنتيجة علي افعالة لكن ما ضره إن كان قلبه متقدا..بجزوتها.. إذن لا محال انها ستشتعل يوما ما.. خالص تقديري. |
جميلة و مدوية ، وحبذا لو تم حذف السطر الأخير فربما لا يقدم إضافة .
بورك الإبداع . |
اقتباس:
شكرا جزيلا لك... مع عميق احترامي. تحيتي وتقديري. |
اقتباس:
الذي اسعدتني به كثيرا.. كوني بخير وصحة وعافية... مودتي واحترامي وتقديري. تحيتي. |
أستاذة ريما
أسعدك الله نص موحٍ بفضاء تربوي كبير يبندئ من هذه الطفلة التي ترى أبيها أقوى شخص في الكون و قادر على فعل أي شيء... لكنها جهلت رتبة الضابط الآمر تحياتي |
اقتباس:
عبرت في زمان ما، أثرت أكيد ولكنهم لا يستطيعون أبدا أن يطفئوا الجذوة .. في نفسية هذا الإنسان... لكم سعدت بحضورك الوارف.. شكرا جزيلا لك... مودتي واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
لك شكري الخالص كاتبنا المميز محمد فتحي المقداد على تشريفك المتصفح.. وردك القيم العميق.... مودتي واحترامي وتقديري. |
الساعة الآن 04:30 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.