![]() |
اشْتِباكُ القَصَائد...!
نستكمل نشيدا للقصيد غير المكتمل..
والقصيد قصف الزمان وقذائف أول و آخر العمر ...! كل من يتحدث بعين طبعه ..! يقطع الطرق ويوصلها ... وما دهاليز الإحالة إلا جنائن معلقة مليئة بالإحالات ...! يهرب من براثن الموت ليسقط في الموت نفسه وللذات اغتنام الفرص...! ينام ..،، في متاهة لا فكاك منها إلا بها وإليها كيف للكون ...،، أن يكون... غافيا في أوراقك،، نائيا عن أنفاسك ...! العمر لا يتسع لكثير الخيارات.. والهامش يتشدق بالذنوب .. وكأنه ما أقترف ذنبا ً ..! اليد والحلم و الهامش والاستغراب والدفتر والسؤال ذكورة بحته .. تحتضرها أنوثة الذكريات ..! من ألف ليلتها فقدت خبرتها بالقصيد ونامت .. لتبقى عين الديك ترصد..،،عبراتها وزفراتها... اعتادت الصمت منذ ولجت الصمت.. فكيف تتخلص من جنينها الصامت ...! يبقى الشاعر... شاعراً... وما المنفى إلا النوم بعمق قصيدتها واليقظة بابتسامتها ..! يراودها الشعور بالضحك من شظايا هوس الهشاشة التي تمارس الشاعر احتضارا و ربما إجهاضا ً ...! ترى من يدندن لحنا لا يدرك إيقاعه ؟! |
يبقى الشاعر... شاعراً... وما المنفى إلا النوم بعمق قصيدتها واليقظة بابتسامتها ..! يراودها الشعور بالضحك من شظايا هوس الهشاشة التي تمارس الشاعر احتضارا و ربما إجهاضا ً ...! ترى من يدندن لحنا لا يدرك إيقاعه ؟! الأستاذة الأديبة الرقراقة دنيا العطار نَصٌ يَجْهشُ بـ مَكَاتيبِ العُمق يُفْشي أسْرارَ الغَيمِ بـ دِيباجِ الأحْبار تثبيت لـ عُروقِ سُقيا تُداهمُ أضْلاعَ الجَفاف مآذنُ عِطرٍ |
الاديبة الراقية دنيا العطار أبحرٌ من الجمال تهنا في مساماتها شكرا لما نثرتِ وأطربت ذائقتنا تقديري لك مريم عودة |
مساؤك الشهد يا دنــيــا قبل أن يغفو القمر آخر الليل يترنم بألحان إبداعك وحين تصحو الشمس وتتمطى نشاطا ً تلهج بكلماتك الموشحة بالنور رائعة ولحرفك هيبة تفرض احترامها مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
اقتباس:
شكرا لك ِ ... محبتي |
القصيدة جزء من متون العمر
لايدفنيها..إنما كونى لها مثلما كانت لهام العشق يا دنيا تنوَّرتِ الرؤى ربما اكتملت بصدرك رعشة البوحِ اسكُنينى يا ابنتى مثلما أسكنتُ شعرَكِ داخلى فلربما .. فى دواخلنا.. سيبقى الشِّعر شعرًاُ ويبقى الشاعرشاعراً حتى وإن خانتهُ يا أمى الحروف. |
اقتباس:
|
اقتباس:
شكرا لك ... شكرا |
اقتباس:
لك فضائل الأبجدية ولنا و علينا أن نحصيها ونستقصيها محبتي ... للعلامة ، الشيخ علي محمود عبيد |
ينفرج الفرح سماطين ليمر وهج القصيدة وينشطر الألق شذرات شجن لتطل محطات الدفء كما الوريد إن فاض بالحزن وريدة الفاضلة دنيا العطار شكرا لجمال مانثرتم دمت مبدعة ومشرقة لك مني أعذب الود حسن الشيخ ناصر |
الساعة الآن 05:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.