![]() |
|
وصاغني ألقًا سناك !!
وصاغني ألقًا سناك !! بوح : مقبولة عبد الحليم يا أيها المُنداح ُفي ألق ارتقائِكَ إنّني واللّيلُ أرّقَنا هواك... أبدا تظلُّ تُوشوشُ الأحداقَ مفتونًا بها شهدًا تذوبُ على لساني لهفةً وأَصيرُ يا لحني سَماك وسكنتَني كيف السبيلُ إلى الهروبِ ؟ بلحظةٍ ينتابُكَ الحزنُ الخفِيُّ لتنتفي منّي وتتركَني سيكتبُني الرّحيلُ ودمعتي ! هل ذاك يا ولهي هَناك وأنا وأنتَ دُعابتانِ على لسانِ الصبحِ شبهَ قصيدةٍ وتأنقت .. كم كان لحنُ الصّبحِ يَسمعُني على لهَفِ الصّدى هل يا ترى ستمُرّ ريحَ قرنفلٍ تنسابُ بين أصابعي كربيعِ قلبٍ يُشتهَى مِن بَعدِ طُولِ مَواجدٍ عُد إنّني مُشتاقةٌ فالشوقُ يطمعُ في لِقاكْ لي فسحة المعنى وأنت مداركي سَعد ينام على يديّ وإنّني واللهِ تؤنسُني يداك حلِّق بأمدائي - فَديتك - ادمنتك أضالعي هل قد تَراني زهرة بين النساء أميرة لولا سَحاب من مداك نثرته يا من تمنّيتُ الضياء فصاغني ألقًا سناك !! |
يا للجمال ...!
يا للبهاء ....!! تحت كلّ حرف ضوء ... و تحت كل معنى مجرّات كونية ... يا صائغة الجمال ... رويدكِ ... من حقولك الـ امتلأت دهشة ...! رائعة ... رائعة .. أرفع قبعتي لهكذا تفرّد ... لو كان الأمر بيدي لوضعتُ لك نجوماً خمسة ... المزيد .. المزيد ... المزيد !! |
نغم عذب
وبوح رقيق شفيف وصور شعرية رائعة تحياتى سيدتى الشاعرة |
اقتباس:
أنثره لمقدمك الراقي أخيتي جليلة ماجد أسعدني هطولك الدافي محبتي والزهر |
اقتباس:
كلي امتنان |
قصيدة رائعة بحق غنية بالصور الشعرية الجميلة ولها موسيقى عذبة حيث أسهبت الشاعرة من استخدام حرف السين ومشتقاته فكان لها وقعا هائلا على المتلقي. بينما جعل التشخيص والأنسنة النص ينبض بالحيوية والحياة . فالشاعرة تونسن الليل وتجعله يصاب بالارق كما هي بطلة النص من هوى الحبيب . إنّني واللّيلُ أرّقَنا هواك... كما انها تشخصن الاحداق وتجعل الحبيب يوشوشها وكان لها أذان تسمع بها أبدا تظلُّ تُوشوشُ الأحداقَ وفي هذه صورة شعرية جميلة للغاية حيث تجعل الشاعرة بطلة النص ترتقي من شدة الحب لتصبح سما الحبيب وأَصيرُ يا لحني سَماك كما تعود الشاعرة لتشخصن الصبح وتجعل له لسان وتجعله يقول شبه قصيدة وما هذه القصيدة الا الحبيب والحبيبة ولم تكتف بذلك فتشخصن القصيدة وتجعلها تتانق وأنا وأنتَ دُعابتانِ على لسانِ الصبحِ شبهَ قصيدةٍ وتأنقت .. وتعود الشاعرة لتشخصن هذه المرة لحن الصبح وتجعل له أذان وتشخصن الصدى وتجعل له لهفة كم كان لحنُ الصّبحِ يَسمعُني على لهَفِ الصّدى وتجعل الشوق كما الليل وكانه شخص يطمع في لقاء الحبيب هذه المرة عُد إنّني مُشتاقةٌ فالشوقُ يطمعُ في لِقاكْ وتشخصن الأضلع وتجعلها تدمن الحبيب حلِّق بأمدائي - فَديتك - ادمنتك أضالعي وهذه صورة شعرية صاعقة هل قد تَراني زهرة بين النساء أميرة لولا سَحاب من مداك نثرته يا من تمنّيتُ الضياء فصاغني ألقًا سناك !! |
اقتباس:
وشكرا من القلب أخي المكرم أيوب صابر لهذا العبق والعطر المسكوب هنا لي عودة غمرتنني يا الــ كريم |
عندما تكون القراءات كعبقك المرشوش هنا كالعطر على خدود الورد
حتما سترقص الكلمات على ألحانها وينتشي الوتر !! شكرا من القلب وأنت ترسم الحرف هالات نور تحط على وجه المدى فيأتلق النهار أيوب صابر شكرا من قلبي وباقة عطر |
أين أنت يا سيدة الشعر الصافي والخالص
افتقدتك كثيرا نحن في الشام وكفى وهذا سر غيابي وتقطعي فالنت- والتيار حدثي ولا حرج د سعدت برائعتك أيتها الرائعة دوما كوني في كل مكان ولا تحرمينا رياك أختي الفاضلة المنابر كثيرا ما يعاندني لك وللجميع كل الود |
رااائع يا أ.مقبولة
الجمال لا يفهمه الا القلب الصادق استسمحك عذرا فكلماتك كادت تنطق تحياتي لهكذا جمال |
الساعة الآن 04:28 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.